مجموعة صينية تخترق أكبر شركات الاتصالات في أمريكا فيسبوك وانستجرام يحظران استخدام هذا الرمز لأنه يُمثل حماس الجيش الروسي يصل مدينة توريتسك إحدى ركائز تحصينات العاصمة كييف ..تفاصيل حزب الله يعلن استهداف وحدة استخبارات في تل أبيب و صفارات الإنذار تدوي في قلب إسرائيل اشتعال الموجهات البرية… و الجيش الإسرائيلي يعلن بدء عمليات برية ضد حزب الله في لبنان علاج ثوري لارتفاع ضغط الدم.. قرص واحد بثلاثة أدوية 7 كسوفات كلية للشمس ستشهدها الأرض على مدار العقد المقبل الديوان الملكي السعودي يعلن عن وفاة الأمير إسرائيل تقتل مسؤول منظومة أركان حزب الله في الذكرى السنوية الأولى لطوفان الأقصى..أردوغان يوجه خطاباً شديد اللهجة إلى زعماء العالم - بماذا توعد نتنياهو؟
لم يعد صمتُكَ يادكتور رشاد من ذهب كما قد تظن بل أصبح اليوم صمتاً من خشب! وكأنّك بذلك تؤكد ما يُرادُ منك: أن تكون مجرد حصان طروادة الخشبي الذي تقافز من داخله الخصوم ليحرقوا المدينة ومن فيها ويسقطوا الدولة بعد أن تخفّوا مختبئين داخل الحصان الخشبي الضخم!
ظن أهل طروادة أنّ الآلهة منحتهم هديّة النصر حين وجدوا الحصان العجيب! وما عرفوا أن أعداء مدينتهم يتخفّون مختبئين بداخله!
وحين جئت يادكتور رشاد ظنناك هديّة القدَر بعد انتظارٍ مرير!
وإذا بقراراتك واعتراضك على الاتحاد الأوروبي بسبب وقوفه مع وحدة بلادك أكثر مرارةً درجة السُّم! سيحاكمك التاريخ وسنحاكمك نحن قبله!
نحن الذين فرحنا بقُدومك فإذا أنت قَدُّومٌ لتكسير شجرة البلاد الكبرى .
. مجرد قدّومٍ في يد غيرك!
صمتُكَ خيانة وهم يقتطعون لحم البلاد أمام ناظرَيك!
كم بقي في عمرك يادكتور حتى تخشى على ما تبقّى منه؟! لاشيء يُسعِدُ إمامة صنعاء المتربّصة إلاّ دمامة مايحدث في عدن وانفصالها المُعلن!
بينما تصمُت أيها الشجاع الذي جبُنَ عن زيارة أبطال مأرب وسقطرى!
لكنه جَرُأَ أن يعترض على بيان الاتحاد الأوروبي لأنه يقف مع اليمن الكبير وسيادته! يادكتور رشاد ..
إلى متى ترضى بهذا الدور الخشبي الصامت ولا أريد أن أقول الخائن؟ العالَمُ كُلُّهُ مع اليمن الكبير ووحدة شعبه عداك!
قُل للتحالف والانتقالي: أنتما تثبّتان إمامة صنعاء وتُسعدانها وتميتان الجمهورية بتقسيمكما لليمن أيها الأشقياء! قُلْها أيها العجوز الحاذق لشعبك على الأقل! .
. قُلْها للتاريخ! قُلْها لي أنا! أنا الذي يشعر بالندم اليوم على ابتهاجه بقدومك ذات ليلةٍ بائسة ..
قُلْها ياحصان طروادة الخشبي الجديد!