حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
ياسلاااام..لقد أذهلتنا يارَجُل..كنت الأفضل على الرغم من أنك "يمني"؛متروكاً وشأنه، لايعلم بموته أحد!
على الرغم من أن الجميع هنا _تحديداً_ كان لايعلم بوجودك يافؤاد، وربما غير أبه؛ وبالطبع، لم يتوقع أحد أنه مازال في هذا الواقع "فؤادٌ"ينبض بالفن، مع ذلك، خرجت منتصراً على هذا الواقع ومنتصراً له أيضاً، مؤكداً أن:"من يسكن الحلم لن يموت"!
يااااه، كم أشعر بالزهو والذنب معاً؛ نعم، أشعر بالزهو لأنك كنت الأجمل والأروع..أشعر بالذنب لأننا لم/لن ندرك ذلك أبداً!
فما أروعك يافؤاد، وأنت تنتصر لنا بالصوت العذب والأداء الراقي، وعوضاً عن خسارتنا المخجلة في "خليجي عدن"ها نحن نتوج بك نجماً للخليج بالفن والطرب..ما أجملك، وأنت تحاول أن تُنسينا ماتراكم في مسامات الفؤاد من الهزائم!
حقاً، شكراً لدبي حكومة ًوشعباً، والتي كان لها الفضل كل الفضل في إخراجك إلى الضوء والحياة..شكراً لك أيضاً فناننا الكبير، وتباً لنا جميعاً؛ إن لم نحقق بك وبأمثالك، بلداً تمكن الناس من العطاء في شتى مناحي الحياة..يمناً تزرع البسمة والسعادة في النفوس وتربي الرغبة في الإبداع والطموح..وطناً يتسع للجميع!
***
آآآه، لكم نحن بحاجة إلى نظام يرتب كل هذه الأشياء، فناناً يجيد مزج الألوان، خلق الجمال، يعيد تشكيل اللوحة..مطرباًً يرمم جدران الروح ويبعث الأمل، وعازفأ يؤلف سيمفونية الفرح الطويل!