عاجل : غدا الأحد أول أيام عيد الفطر في اليمن وييدأ العيد يوم الإثنين في هذه الدول
الجيش السوداني يعلن السيطرة على مواقع جديدة في أم درمان
أطعمة تحارب الشيب المبكّر
برشلونة ضد جيرونا.. موعد المباراة والتشكيل المتوقع والقناة الناقلة
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثالث وسط ضغوط على الإمدادات
الغارات الأميركية تفتح أبواب الجحيم على الحوثيين في اليمن
الجيش السوداني يعلن عن ضبط أسلحة ومنظومات التشويش ..تفاصيل
قصف متواصل وعمليات جديدة للطيران الأمريكي في 6 محافظات يمنية ..تفاصيل
مقترح جديد لصفقة التبادل في غزة يتضمن إصدار ترامب تصريحا رسميا
حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل
كما جرت العادة وعند استقبال الملوك والعظماء وكبار المسئولين يتم بسط سجاد احمر ليطؤه بأقدامه تعبيرا
عن الحفاوة بهم ، وفي اليمن الحفاوة بالضيوف تكون أكبر بحجم الشعب اليمني لما له من عادت وتقاليد عربية أصيلة ولما لهم من أخلاق نبيلة
إلا إن احمد علي عبدا لله صالح اليمني العربي المسلم الأصيل هو وأبناء عمه قد فاقوا كل من يعيش على هذا الكوكب
من بشر ومن جن وحتى الحيوانات بكرمهم النادر فقد فرشوا الأرض ببساط أحمر من أشلاء ودماء اليمنيين ليحتفوا بالزياني
وجمال بن عمر ومشى حاملي الخيانة وحاملي الخنجر الذي ستطعن به الثورة في ظهرها على جثث الشهداء ودمائهم وليطربهم
احمد علي ومن معه وهم في طريقهم إلى مقرهم بأنات الجرحى وصرخات الثكالا والأرامل وصراخ المستغيثين ، ويبدوا إن هذه المعزوفة قد أطربتهم
، ليدعوا جميع الأطراف لضبط النفس والتوقيع على المبادرة الخليجية ودون أي تورع أو حياء أو مراعاة لمشاعر ملايين اليمنيين في الداخل والخارج ، ولا كأن هناك مجازر
ترتكب ولا كأنهم داسوا بأقدامهم على أشلاءنا ,
هل دماؤنا رخيصة إلى هذا الحد ؟ ؟ ؟
ولهذا نقول للزياني فلتعد يا زياني من حيث أتيت فلا أهلا ولا مرحبا بكم ولا تنسى إن تأخذ معك عائلة صالح حتى لا تضطرون لإرسال طائرات أخرى لنقلهم للعلاج في الخارج