الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة..
أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي
وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ
منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع
قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو
سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص الشأن اليمني
رحيلك -لو فطنت-هو الصواب == يُخَفّ به عن الناس المُصابُ
لقد أعطاك ربك فضلَ عمرٍ == كفيلاً أن يزول به الحجابُ
وقامت حجة -لو كنت تدري == بمعناها لما ضلّت ركابُ
سنينك في الولاية، لو أقيمت == على الإنصاف ما نزل العقابُ
سنينك أجحفت بالشعب حتى == بدا من حاله العَجَب العُجابُ
نصيب الناس فيها كان وهماً == فلا برقٌ يلوح ولا سحابُ
لهم منها القشور على انكسار == وفقر مُدقع ، ولك اللّبابُ
بأية حجة – بالله- تلقى == إلهك حين ينكشف الحسابُ
هو اليمن السعيد فكيف أمسى == شقيا؟ ماله في العدل بابُ
وكيف تراكمت فيه المآسي == وطال الحزن وانثنت الرقابُ
هو البلد الغني فكيف عانى == معاناة تحس بها الهضابُ
وكيف أصابه فقرٌ شديدٌ == وصَرْصَرَ فيه للأحداث نابُ
ألا يا أيها الرجل المُسجّى == بثوب الوهم حان لك المتابُ
رحيلك مُنْقِذٌ للناس فارحل == لكيلا يشعل الحطبَ الثقابُ
أبعدَ القتل تطمع في مقامٍ == وترجو أن يعز لك الجنابُ!!
أمامك عبرةً كبرى، رجال == على طغيانهم شبوا وشابوا
تناوشهم قضاء الله حتىٌ == تلاشوا واختفوا عنا وغابوا
لقد بلغوا النهاية في التجني == وظلمِ الناس، فانكسروا وخابوا
أقول وقد تتابعَ فيك نصحي == ولا شكُّ لديّ ولا ارتيابُ
لقد كمُل النصاب فكيف تبغي == مزيدا بعد أن كُمل النصابُ
خطابك لو علمت خطاب وهمٍ == وكيف يصح بالوهم الخطابُ
هو اليمن السعيد يظل رمزاً == بحكمته وإن نعق الغرابُ
هو اليمن السعيد يقول قولاً == سديداً لا يخالطه اضطرابُ
لقد فات القطار فلا مجيءٌ == إلى ما تشتهيه ولا ذهابُ