مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
مليشيا الحوثي تعترف بتدمير محطات البث وأبراج الاتصالات وخدمات الإنترنت في محافظتي صعدة وعمران .. تفاصيل
حرب الجبال... ماذا وراء الاستراتيجية الأمريكية الجديدة في اليمن؟
كشف مسح صحي أجري خلال العام الجاري أن 38% من طلاب المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات في منطقة جازان يتعاطون القات. فيما أشار إلى وجود نسبة متعاطين بين الطالبات في نفس المراحل وصلت إلى 4 %.
وأوضح استشاري الطب النفسي
بمستشفى الملك فهد بجازان الدكتور بن محمد السنوسي في الندوة الإعلامية التي أقيمت أخيرا بالنادي الأدبي بجازان بمشاركة نخبة من الأطباء والمشايخ والجهات الأمنية والتربويين، أن نتائج المسح الذي أجري خلال عام الماضي والذي شمل 8841 طالب وطالبة من المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات بالمنطقة وكانت في الفئة العمرية ما بين سن 14-24 سنة في جميع مناطق جازان قد كشف عن هذه الأرقام مشيرا إلى أن المسح أثبت أن ليس هناك فرق بين القرى والمحافظات، رابطا في الوقت نفسه انخفاض التحصيل الدراسي لدى الطلاب المتناولين للقات والغياب المتكرر.
ولفت إلى أن المسح استنتج أن آباء أولئك الطلاب هم أيضا من المتعاطين للقات مشيرة إلى أن أغلبية الطلاب موضع المسح تعاطوا القات إما للتقليد أو لمجالسة الأصدقاء أو لإحساسهم بالفراغ أو لمرورهم بمشاكل نفسية.
وبين السنوسي أن منظمة الصحة العالمية أجرت دراسة على مادة القات فوجدت فيه 40 مادة كيميائية منها مادتان مخدرتان وجميع هذه المواد لها تأثيرات مباشرة على أجزاء الجسم من الأسنان والجهاز التناسلي حيث تكون هناك إفرازات غير طبيعية بالإضافة إلى الإمساك.
ونفى ما يشيع عن أن القات يعالج مرض السكر مشيرا إلى أن الجلوس فترات طويلة لتعاطي القات لمدة تزيد عن 6 ساعات يتوقف فيها المصاب عن تناول الطعام وبالتالي ينخفض مستوى السكر لديه.