يومان ودمار مرعب قد لٱ تصدق.. تعرف على أسوأ حريق بتاريخ أميركا بعد هجوم مباغت والسيطرة .. انفجار المواجهات في الخرطوم رونالدو يكسب مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية الجيش السوداني يعثر على أسلحة إماراتية في ود مدني بعد طرد الدعم السريع الجيش السوداني يقلب موازين المعارك ويعلن عن انتصارات كبيرة ويستعيد عاصمة الجزيرة الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل
يعلم الرئيس الحالي علي عبد الله صالح أنه هذه المرة أمام وضع مختلف ولذلك لا يساورني الشك في قلقه من إجماع القوى المعارضة على مرشح واحد ومن حضرموت تحديداً لأول مرة في تاريخ الحركة السياسية.
* ما اعتاد عليه صالح هو المناورات واللعب على المتناقضات وخلط الأوراق في كل معترك انتخابي غير أنه يجد نفسه اليوم أما متغير يتطلب منه هو الآخر تغيير عقلية التعامل بطريقة "الكلفته".
* شخصياً أرى فيما حدث من فرز سياسي واضح ينتظر من الاستحقاق الرئاسي المقبل تجسيد نتائجه كحالة فرز اجتماعي أيضاً هو بمثابة منجز وطني لافت للاهتمام في حياة اليمنيين.. بيد أن تقليل النظام من هذا المنجز ولو في إطار المعركة الانتخابية يعكس ضدية الحكم للتطور وتنمية المنجزات الحقيقية.
* بودي لو ينصح الرئيس صالح من يدير حملته بعدم العزف على التباينات الأيديولوجية بين أحزاب المشترك طالما هناك أمر واقع بتوافق الجميع على مرشح واحد..، وترك الأيديولوجيا في ذمة التاريخ.
* وبودي أيضاً ألا يشغل الرئيس نفسه بحديث إعلامه عن عيوب بن شملان وخلافات المشترك.. فذلك لم يعد مجدياً لأني أعرف تماماً أن أعضاء المشترك في جدية تامة لخوض منافسة حقيقية.. كما أن بن شملان نظيف فعلا ولربما في كبر سنه دلالة على أنه سيحكم لفترة واحدة على الأكثر كرئيس محتمل.
بودي الكثير من الرئيس في تقديم نصائحه لفريق حملته تبعاً لمستجد لم يسبق أن تعامل معه لكن من لنصح الرئيس نفسه؟!