دراسة جديدة تناقش انهيار الأذرع الإيرانية وانحسار الوهم الإمبراطوري الهلال السعودي يوجه صدمة إلى أحد أبرز نجومه عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان اليمني الفريق بن عزيز الحوثيون يحولون جامعة صنعاء إلى معسكر إرهابي ويجبرون الطلاب على حضور دورات طائفية مقابل الدرجات هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد
-الرغبة -القوة –الشهوة –الولع -الاستجابة
كان الحب وما يزال لغزاً غامضاً محيراً.يمكن أن يضعف الحب بين شخصين,كما يمكن له أن يقوى الى حد.ليس ثمة شيء يمكن أن يفرق بين هذين الشخصين.
سئل حكيم ذات مرة عن الساعة الأهم في عمر الإنسان,وعن الشخص الأهم الذي صادفه,وعن العمل الأهم في الحياة.فكان جوابه:الساعة الأهم هي الحاضر,والشخص الأهم هو كل شخص يقف لتوه أمامك,والعمل الأهم هو الحب.
العاشقون والعاشقات على درجة عالية من العاطفة من عادة الأهل أن يلاطفوا أطفالهم,ومن عادة العاشقين أن يلامسا ويمسدا جسد بعضهما,لو كان الدماغ عضو الشهوة الأهم لدى الإنسان,ولو كانت المساحة هي المعيار الفصل,لكان الجلد هو عضو ومركز الشهوة الأكبر لدى الإنسان,ففيه خمسة ملايين خلية حسية تقريبا,من شأنها أن تستقبل بمساحتها المقدرة ب 1.7 متراً مربعاً أدنى إشارات الملامسة اللطيفة الناعمة,حيث يرغب المرء بأن يلامس من يحب,ويستمتع في ذلك جداً! وتنقل الخلايا المستقبلة للإشارات الموجودة على الجسد الإشارات اللطيفة الناعمة عبر النخاع الشوكي الى الدماغ.
لقد أثبتت الدراسات الحديثة أن آلية الملامسة لا تثير الارتياح والشعور بالولع فحسب,وإنما تعمل كذلك على تخفيف الآلام,وعلى تسريع عملية الشفاء,والتقليل من حدة الخوف والقلق,وعلى إزالة التوتر,وتزويد قدرة المرء على التعلم.كما تعمل آلية الملامسة على تقوية الجهاز المناعي,وعلى تخفيض ضغط الدم المتزايد.ويفرز الجسم خلال ملامسته بمنتهى الرقة والحنان كميات أقل بكثير من هرمونات "الإرهاق" التي يفرزها عادة,وكميات أكبر من هرمون الأوكسيتوسين الذي يحل محل الدماغ الى حد كبير نسبياً خلال عملية الولادة,وعملية الاهتياج الجنسي (الذروة).بالإضافة لذلك يتم إفراز الإندروفينات,وهي مثبطات ألم طبيعية داخل الجسم وتعرف ب "هرمونات السعادة".أما الهرمونات التي يتم إفرازها خلال "ليلة حب رومانسية" فهي تعمل على التخفيض من حدة الإرهاق وعلى دعم آلية الاسترخاء.