طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
هجمات مباغتة لرجال القبائل تستهدف نقاط الحوثيين في الحنكة بمحافظة البيضاء
حماس ترد على ترامب: ''غزة ليست للبيع''
زلزال بقوة 5 درجات قرب سواحل اليمن
قميص ميسي قبل انضمامه لبرشلونة يطرح بمزاد مقابل مبلغ خرافي
فساد بالمليارات .. ترامب يؤكد ثقته في الكشف عن احتيال البنتاغون.
قال مركز حقوقي نرويجي إن عدد النازحين داخلياً نتيجة النزاعات المسلّحة والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم تضاعف في نهاية العام 2012، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو زيادة النازحين داخلياً في سوريا خمس مرات.
وبحسب تقرير جديد لمركز رصد النزوح الداخلي، فإن عدد أولئك النازحين داخلياً بلغ في نهاية العام الماضي 28.8 مليون شخص أي بزيادة 2.4 مليون شخص عن العام الذي سبقه.
ولفت المركز -وهو مؤسسة دولية رائدة في رصد النزوح الداخلي في جميع أنحاء العالم- إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ أن بدأ المركز يسجّل البيانات المتعلقة بأعداد النازحين داخلياً.
يشار إلى أن النازحين داخلياً لا يعتبرون لاجئين، ولا يستفيدون من الحماية الدولية لأنهم لم يجتازوا الحدود.
وذكرت كيت هالف مديرة المركز -الذي أنشأه المجلس النرويجي للاجئين عام 1998- أن معظم الارتفاع في عدد الأشخاص النازحين داخلياً، يعود إلى 2.4 مليون شخص نزحوا بسبب الأزمة داخل سوريا بحلول نهاية 2012.
ووصفت النزوح الداخلي في سوريا بأنه مثل كرة ثلج، وحذرت من أنه سيستمر في التسارع حتى إيجاد حل للأزمة السورية.
ومن أبرز النقاط الواردة في التقرير، أن 20% من الزيادة العالمية في عدد النازحين داخلياً عام 2012 كانت في الشرق الأوسط. أما منطقة جنوب الصحراء الأفريقية فتبقى المنطقة ذات العدد الأعلى للنازحين داخلياً والبالغ 10.4 ملايين شخص عام 2012.
أما البلد الذي يضم أعلى عدد للنازحين داخلياً فهو كولومبيا، ويقدرون بنحو خمسة ملايين شخص.