الكشف عن القيادي الحوثي المسؤول عن تهريب الأسلحة الإيرانية التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية عثمان مجلي يصارح الخارجية البريطانية: الجميع يدفع ثمن منع الشرعية من تحرير ميناء الحديدة بحضور دبلوماسي ومباركة رئاسية .. عدن تشهد ميلاد أكبر تكتل وطني للمكونات السياسية يضع في طليعة أهدافه استعادة الدولة وإقتلاع الإنقلاب وحل القضية الجنوبية
كنا قد وصلنا إلى قاع البئر .. قعر الهاوية! وكان لابد أن نبدأ بالصعود! وها نحن نبدأ بالصعود كما أظن وكما آمل! البلاد أهم من الأشخاص ،
ولذلك ، لن نأسف على أحد ، ولن نفرح لأحد! سنفرح فقط عندما نستعيد البلاد .. نستعيد اليمن الكبير .. نستعيد الجمهورية! فجأةً .. الدكتور رشاد العليمي النائي عن السلطة منذ سنوات يقف حاملاً أمانة المسؤولية ..
مسؤولية بلاد وشعب يموت .. أو كاد! إذا كان لي أن أختار أحداً لحمل الأمانة فلن أجد أفضل من هذا الرجل ..
وفي هذا التوقيت! قبل سنوات وفي ذروة الانهيار تساءلت ...
أين رشاد العليمي؟ ..
ولماذا لا تُسند إليه وزارة الداخلية؟ .. كان ذلك في 2016 لكنّ الأقدار جاءت بما هو أهم! الأكثر وعياً بتاريخ الإمامة وخطورتها على وحدة اليمن رشاد العليمي وأحمد بن دغر! وحتى ننسب الفضل لأصحابه ، أتذكّر أن رشاد العليمي كان هو صاحب مقترح طبع أهم ثلاثة كتب أشرفت على طباعتها في مهرجان صنعاء عاصمة للثقافة العربية 2004 وهي: ابن الأمير وعصره ..
الإمامة وخطرها على وحدة اليمن للزبيري الطريق إلى الحرية للعزّي صالح السنيدار وبالمناسبة ، هي أكثر الكتب طباعةً في تاريخ اليمن! أشرفتُ على طباعتها طبعاتٍ شعبية بسعر زهيد ووزعتها مجاناً! في كل الأحوال.
، التغيير كان ضرورة رغم ملاحظات يمكن أن تقال على الإعلان الدستوري فجر اليوم! اليمن الكبير يا دكتور رشاد .. والجمهورية! تعرف ما بين السطور! .. أمّا السطور فهي أنت وصحبُك!