ترامب يعلن التقدم والفوز في 12 منطقة أمريكية … . نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية لحظة بلحظة التحالف العربي ينفذ ثلاث عمليات إجلاء جوية في سقطرى الكشف عن القيادي الحوثي المسؤول عن تهريب الأسلحة الإيرانية التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية تونس تحقق نجاحاً كبيراً في تصدير الذهب الأخضر إسرائيل تدك أكثر من 40 ألف وحدة سكنية في جنوب لبنان وتجعلها ركاما وانقاضا عاجل: أمريكا تحبس أنفاسها وتتحصن مع تفاقم التوترات وترامب يعلن واثق من الفوز وايلون ماسك يحذر من هزيمة المرشح الجمهوري واخر انتخابات في تاريخ أمريكا لأول مرة في تاريخها… التعديلات الدستورية الجديدة في قطر وتجربتها الديمقراطية
صورة مرعبة لزارع الموت في ازقة مدينة حريب الاهلة بالسكان ،وثقته الكاميرا قبالة فراره من المدينة اثناء تحريرها من قوات العمالقة ورجال القبائل. ذلك الشخص تجرد من الانسانية والقيم والاخلاق والاعرف اليمنية، لا يكترث لشي .. اطفال ونساء وشيوخ وحيوانات جميعهم مهددون بمصير واحد (الموت) بسلاح خفي لا يرحم، وكل ذلك بسبب حقدٍ زُرعَ في صدره من جماعة ارهابية مشاريعها القتل والدمار .
زارع الالغام الحوثية عبد بأس معاق اخلاقياً وذهنياً قبل بدور العبد ، ويعتد بما تقيأه سيده في ذاكرته المشوهة ،حين تشاهده تقف على حقيقة القبح الذي انتجته ايران وتلقفته اوعية وادوات من طراز الحوثي ممن فصلت لهم وظائف كمقالب لنفايات طهران.
جرد نفسه من قيمه واخلاقه ويمنيته وعروبيته ونسي كل تلك الهبة التي منحته اياها اليمن وجرته فكرة منحرفة حاصرته في اطار سلالي منبوذ ،ليجد نفسه ضحية مشروع ايران التي تتعامل معه واسياده بمعايير عنصرية (شيعة شوارع). مؤلم جدا ان يتحول اليمني من فلاح يزرع الارض، ويحتفي بالحقل وبالشجر والزرع، ويعيش تفاصيل المواسم بروحه وجهده، مرتبطا بالارض في قصة حب وعطاء اثمرت حضارات وحكمة، الى جرذ ينبش الارض ليدس الموت.
الصورة تحكي تفاصيل الخراب الذي بدأ بفكرة مشوهة وعلاقة منحرفة بين السيد والعبد من ثمراتها الجريمة المكتملة الاركان التي تحكيها الصورة. كل ما ارجوه من كل متحوث يعمل في مسلسل الاجرام مع جماعة الحوثي ان يعود الئ جادة الصواب وان لا يتنكرا لجبال اليمن واوديتها وشجرها وبشرها ليخفف من حجم الخسار الكبيرة التي تنتظره.