قيادي حوثي في إب يقطع شارعًا عامًا ويبني وسطه بحماية قيادي آخر قادم من صعدة وتعاون الوكيل المروعي- صور القبض على قاتل المواطن الشرعبي في تعز وابنة الضحية تعبر عن مشاعرها تفاصيل مفاجئة بعد أن اعتنقت الإسلام من أجله.. هل انفصل بنزيما عن صديقته قد يغير حياتك.. اكتشف أعراض مذهلة لاتتوقعها لنقص فيتامين D تفاصيل لم تكن تعرفها من قبل ...العلاقة بين الجرثومة وسرطان المعدة07 يومان ودمار مرعب قد لٱ تصدق.. تعرف على أسوأ حريق بتاريخ أميركا بعد هجوم مباغت والسيطرة .. انفجار المواجهات في الخرطوم رونالدو يكسب مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية الجيش السوداني يعثر على أسلحة إماراتية في ود مدني بعد طرد الدعم السريع الجيش السوداني يقلب موازين المعارك ويعلن عن انتصارات كبيرة ويستعيد عاصمة الجزيرة
استرح... قال الركب
ليوم..
تُزهر على ساعديك
خُطانا فرح
وانثر في رحم الأرض
بَذرك
كما أودعت بنا دربك
والقمر
استرح...
لساعة صفر
تيممت برمل عشقك والتعب
قادمة فينا
نحو شرف آخر
وصبح آخر
يعجن من ضوءه خبزاً
ومن خيوط فجره
يغزل للعراة كساء
استرح...
نجمات عشق
وقاموس سفر
لركبك
وهذ الصمت المتحرك
الا من أكفٍ
أدمنت البصق على بعضها
والحناجر..!
***
عذراً أحبتي
من تجول بأروقة العينين صبياً
يعرفني
***
حين كان اللاشيْ
لون المكان والأحلام
كان لِحِسي "الغَبش"
بكارة بلون الربيع
شَبَّت على اسمدة الماضي
أحرف نور
واعتصام الحاضر
ساق المذلة..لماذا؟
وكان لوِضع البسطاء
والرف الضالع حجرتها
تسامق الحس
ونضجها البكارة
حينها....
جاوروا الريح شرفتها
وارتدى الزجاج ثوب العاشق
ولأنها سالفة الذكر
افصحت للدرب الموشوم
أقدام "الأخوة" رغبتها
فَردت ذراعيها
وأسلَمت "الضاد" وجهتها
بوصلة للرحيل
واليوم....
ما زلت أُعطي المسافات
طوع البداية
أوصل الشارع
أوردة القلب
وعلى صدر العمر المجهد
تفشتُ:
لنمضي
وإن مت ...
ففي موتي حياتان
حياة تحرس وحه الحبيبة
وأخرى للصحاب
غيمة مطر