|
قيل مركوزٌ وفاضي
عندما سموك نائب
فلم الصمت تمطاك
فآثرت التغاضي
يا رئيسا يتصامم عن
دماء ومصائب
ذاك قولي ويقيني وإعتقادي وإفتراضي
ايها المركوز في ركن وخائب
ما لها دماج تنزف
دون حزن منك يبدو وامتعاض
ما لحوثِيٍّ خميني ٍّبظلك صار
بالسكين يعزف
ما لها الأشلاء في دماجَ تؤسف
دونما عدلٍ وقاضي
أيها الصامت
لن تجني سوى السخط
بحال الصمت
عن فعل مهين
لزنبيل وقنديل
و مقرف
ولأذناب المجوس
رويدا لن تمروا
فعلكم جرمُ انحطاطٍ
لا يشرف
والدما تكفل
إسقاط فكر
رافضيٍّ ثم رجعيٍّ
وماضي .
في الأربعاء 30 أكتوبر-تشرين الأول 2013 04:47:07 م