فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
أقدم أحد المواطنين الأردنيين في مدينة السلط فجر الخميس 18-5-2006 على قتل أربع شقيقات له، حيث قتل ثلاث منهمن والأخرى في وضع حرج تتراوح أعمارهن بين 21 و 26 سنة.
وقال محافظ البلقاء سامح المجالي الذي حضر إلى مسرح الجريمة أن الشقيق أقدم على إطلاق الرصاص على شقيقاته وهن نائمات لسوء تفاهم بين الأب والشقيق من جهة والشقيقات وشقيق آخر من جهة أخرى .
وقال إن التحقيقات جارية للوقوف على الأسباب الرئيسة لهذا الحادث بعد أن تم القبض على القاتل بسرعة فائقة، مؤكدا أن العدالة ستأخذ مجراها.
وقال الناطق الإعلامي في مديرية الأمن العام الرائد بشير الدعجة إن الجاني وبعد ارتكابه الجريمة البشعة، قام بتسليم نفسه مع المسدس المستخدم في الجريمة إلى مديرية شرطة البلقاء.
وردا على اتصالات وسائل الإعلام والصحفيين على أن هنالك دوافع أخرى دفعت بالجاني إلى ارتكاب الجريمة نفى الرائد الدعجة وجود دوافع أدت إلى ارتكاب الجريمة سوى "خلافات عائلية قديمة متجددة"، وهنا تجدر الإشارة إلى أن ربع جرائم القتل في الأردن يكون واعزها الشرف وغالب ضحاياها من النساء.
وأضاف الدعجة أنه وأثناء التحقيق مع الجاني أفاد بان هنالك خلافات عائلية تجددت يوم أمس، ولم يستطع السيطرة على أعصابه أثناء المشادات الكلامية التي حصلت بينه وبين والديه وشقيقاته التي تطورت إلى تبادل الضرب والايذاء، مما دفعه إلى إطلاق العيارات النارية باتجاه عائلته، مما أدى إلى إصابة شقيقاته اللواتي كن أثناء إطلاق النار أمامه مباشرة وقد ايد والديه وعدد من الموجودين اقواله.