العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.
منذ قتله وإلى اليوم تتكشف حقائق جديدة عن حياة العقيد القذافي تثبت تورطه بفضائح خطيرة لم يكن يعرفها إلا البعض القليل من المحيطين بالعقيد. ومن هؤلاء منصور ضو مسؤول الأمن الليبي السابق.
منصور ضو مسؤول الصندوق الأسود لنظام القذافي كشف عن أن العقيد الراحل اغتصب مئات السيدات خلال سنوات حكمه، وكان يحتفظ بـ"حريم" في طابق منزله السفلي.
ونقل موقع إيلاف عن ضو قوله إن "شهوة القذافي الجنسية كانت قوية للغاية، لدرجة أنه جرى تأسيس جهاز حكومي بأكمله من أجل تزويده بالعاهرات، وكانت الكثيرات منهن يحبسن في المجمع السكني الخاص به في طرابلس، بحيث يكون بوسعه الاستعانة بخدمات أي منهن وقتما شاء، ليل نهار".
وفي الأوقات التي كان يسافر بها القذافي خارج البلاد لأمور تخص شؤون الدولة، كان يصطحبهن متنكرات عادة في صورة حارسات شخصيات أو صحافيات.
وأضاف ضو للصحافية الفرنسية أنيك كوجين، مؤلفة كتاب حريم القذافي، قائلا: "كان يتم ذلك كله تحت مظلة جهاز المراسم العامة، الذي كان يخضع لتوجيه نوري مسماري، وهو شخص متآمر كان يمتلك من الوقاحة ما يجعله يستعرض بزي الجنرالات، الذي كان يرتديه بين الحين والآخر، وأطلق عليه اسم جنرال الشؤون الخاصة، والكلمة الوحيدة التي كانت سارية المفعولة ويمكن تجنبها هي جنرال العاهرات".
بينما ادعى أنه لم يكن يعلم شيئا عن الطابق السفلي، الذي كان يحتجز القذافي فيه كثيرا من السيدات اللواتي يرقن له، والموجود بمجمعه السكني في طرابلس. وتابع: "أقسم أنني لم يسبق لي مطلقا أن نزلت إلى هذا الطابق، وليست لدي أية تفاصيل بشأن الحالة التي كانت عليها السيدات المحتجزات".
مفاجأة كبرى فجرها ضو عندما أكد أن القذافي كان يحرص على ترقية الأشخاص الذين يساعدونه في إشباع رغباته الجنسية. وأوضح "كان مسماري يبحث عن السيدات في كل مكان، وهذا كان تخصصه ووظيفته الأولى، ووصل به الحال لدرجة أنه لم يكن يخجل من التقاط العاهرات من الشوارع".
وبخصوص الأقاويل التي تحدثت عن أن القذافي كان يجبر الوزيرات كذلك على ممارسة الجنس معه، رد ضو قائلا: "هذا الأمر لم يفاجئني، وكان هناك كثير من الأشخاص الطموحين، وكانوا مستعدين لتسليم زوجاتهم أو بناتهم في مقابل الحصول على بعض الإحسان أو الترقية الوظيفية أو المادية أو ما شابه".