العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور عاجل: بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن .. مقتل أحد القيادات العسكرية العليا بالحرس الثوري الإيراني بتحطم مروحية ومصرع من كان عليها جنوب شرقي إيران ماليزيا تعد مشروع قرار لطرد إسرائيل من الأمم المتحدة المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر يحذر تسع محافظات يمنية ويكشف عن المحافظات الأكثر تأثرا التصعيد الإسرائيلي المرتقب ضد الحوثيين.. متى وكيف؟ نزول ميداني للجنة مشتركة بين القطاعين الحكومي والخاص لتحديد مواصفات وأسعار خدمات الحج وضمان الجودة افتتاح بطولة الفرق الشعبية لكرة القدم بمديرية مدينة مأرب بمشاركة22 فريقاً. تدشين فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية بمأرب.
أعلنت الدبلوماسية الأميركية الاثنين أن الأمن الدبلوماسي في الخارجية الأميركية، إحدى وحدات النخبة ، متهم بالتغطية على قضايا من بينها جرائم بغاء تورط فيها موظفون في الخارج، وشبكة لتهريب المخدرات حول السفارة الأميركية في بغداد.
وفي مؤتمرها الصحافي اليومي، لم تشكك المتحدثة باسم الخارجية جينيفر بساكي في أي من الحالات التي أشار اليها تقرير أعده جهاز التفتيش العام في الخارجية وكانت كشفته أولا شبكة 'سي بي اس'.
ومن بين ثماني قضايا أوردها التقرير المذكور، يشتبه بأن عناصر في الأمن الدبلوماسي كانوا يتولون حماية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون 'استخدموا بغايا خلال رحلات رسمية الى الخارج'.
ويلفت التقرير أيضا إلى 'شبكة سرية لتهريب المخدرات' حول السفارة الأميركية في بغداد تتولى تأمين مواد مخدرة لموظفين متعاقدين في مجال الأمن الدبلوماسي.
كذلك، أكد مسؤولون في التفتيش العام أن جهات طلبت منهم وقف تحقيقهم في شأن سفير أمريكي 'يشتبه بأنه يعاشر بغايا في حديقة عامة'، بحسب شبكة 'سي بي اس'.
وقالت بساكي 'نتعامل بجدية كبيرة مع المزاعم المتصلة بسلوك سيئ. ثمة تحقيق دقيق في كل القضايا التي أشار إليها تحقيق سي بي اس'، مذكرة بأن الأمن الدبلوماسي يتولى حماية وزير الخارجية وجميع مساعديه وسبعين ألف شخص يعملون لحساب أول شبكة دبلوماسية عالمية في واشنطن وفي 275 منصبا.
وشددت المتحدثة على 'أننا سجنا أفرادا ارتكبوا سلوكا اجراميا، ولن يكون السفراء استثناء' في هذا الامر.
وسبق أن هزت قضية أخرى الأمن الدبلوماسي الأميركي حين اتهم بالتقصير في حماية القنصلية الأميركية في بنغازي التي تعرضت لهجوم مسلح في 11 ايلول/سبتمبر 2012 اسفر عن مقتل أربعة أميركيين بينهم سفير الولايات المتحدة.