عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
أثارت تصريحات عادل إمام عن موقفه مما يحدث فى غزة، حالة من الجدل الواسع بين الأوساط الفنية العربية، وانقساماً بين مؤيدين ومعارضين. كان أعنف الردود من جانب أبومصعب عبدالودود، زعيم القاعدة فى المغرب الإسلامى، الذى طالب بإهدار دم إمام،
ووصفت مواقع إلكترونية إسلامية فى الجزائر والمغرب عادل إمام بالزنديق والكافر والمرتد، كما ذكرت صحيفة «الشروق» الجزائرية التى تبنت حملة الهجوم على عادل إمام أنه تحول إلى ناطق رسمى باسم الرئيس حسنى مبارك بعد أن تهجم على الإخوان وطلب من حماس التوقف عن أفعالها،
وقالت الصحيفة إن عدداً من الفنانين الجزائريين طالبوا بمقاطعة عادل إمام وأعلن الفنان دريد لحام أن تصريحات إمام هذه قد تعصف بتاريخه، بينما وصف الممثل السورى أسعد فضة هذه التصريحات بأنها جاءت فى وقتها لتخفيف الضغط على الرئيس مبارك،
وطالبت الممثلة السورية البارزة منى واصف، «إمام» بضرورة الاعتذار لدماء الشهداء وتضحيات المقاومة الباسلة.
وفى معسكر المؤيدين، هاجمت جريدة «لوريون» الفرانكفونية ما قاله زعيم القاعدة فى الجزائر، وقالت فى افتتاحيتها، الخميس الماضى: «لم ينقص سوى عادل إمام ليهدر دمه»، واصفة تنظيم القاعدة بأنه تنظيم جرذان وفئران، والبيانات التى يصدرها لا تصلح إلا ورق تواليت.
وأيد الكاتب عبدالرحمن الراشد تصريحات عادل إمام فى مقاله بجريدة «الشرق الأوسط»، وقال إن الحقيقة دائماً تجرح، وعادل لم يقل شيئاً يستحق وابل الرصاص الكلامى الذى انهال عليه، لمجرد أنه نصح القيادات الفلسطينية بأن تلتف حول شعبها، لا حول غيرهم.