قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك
اعتمد الاحتلال الايراني وعصاباته الحوثية على الشائعات وعلى تضليل العقول الاسفنجية منذ اشتعال المعارك الشرسة عل مأرب خلال العامين الأخيرين! من يزور وسائل الاعلام الايرانية والتابعة لها من عصابات وعملاء شيعة الشوارع في لبنان والعراق وسوريا ودول اخرى يدرك أهمية المعركة التي توليها ايران في حربها لاستكمال احتلال اليمن،
كل هذه الآلة الاعلامية الدعائية كانت تجد طريقها الى العقول الرخوة!. لكن الكسارة والمشجح طحنت عظام الاحتلال وسحقت صورته الذهنية، فهرب الى حصار العبدية وظن أنه سينجح في خطة "قضم الأرض"،
وكل ساعة انتصار، وفي كل ثانية يسحقون الغزاة وعبيد الاحتلال الايراني. لقد حققوا حتى اللحظة أكثر من ٢١ انتصار، وألحقوا بالاحتلال الايراني ٢١ هزيمة حتى اللحظة. الميدان يتحدث بلغة تلهب نارا، يقول أن مجموعة من الأبطال سحقوا أنساقا كبيرة، في معركة واحدة يحتجز الابطال نحو ٥٠٠ خائن من عملاء الاحتلال الايراني،
ما بين جريح وقتيل ومقبوض عليه. الابطال هناك في ثبات تعجز كل لغات الارض وصفه، والعصابات المحتلة كل يوم تشعر بالانسحاق والهزيمة والاحباط، وتلجأ إلى الاسلوب الذي تتبعه العقلية الصهيونية في حروب غزة حينما قال طيار صهيوني أنهم كلما تعرضوا للهزيمة من الابطال ينفسون عن احباطهم بقتل المدنيين وتفجير البيوت، وهذه المنهجية التي تفعلها عصابات الاحتلال الايراني في اطراف العبدية، كل يوم تشعر بالاحباط والهزيمة وتلجأ الى التنفيس عن احباطها بقصف المدنيين والآمنين..
العبدية اليوم تخنق إيران، تدوس على غرورها، تقطع مخالبها القذرة. العبدية الان تصنع المجد، تكتب المعادلة بصورة واضحة: عصابات الاحتلال اوهن من بيت العنكبوت، وما وقف قوم في وجه هذه العصابات إلا كانوا على صدها أقدر، الا و سحقوها ولقنوها شر هزيمة، حتى وان استمر الحصار ثلاثة اسابيع متتالية، فأصحاب الأرض هم أصحاب الحق، وأصحاب الحق هم الغالبون..
العبدية ميدان المعركة الذي قال أن الحرب حرب مقدسة، حرب وجودية لا تهاون فيها لا خيار امامنا الا أن ننتصر: تنتصر اليمن على الاحتلال الايراني. تنتصر الجمهورية على الكهنوت العنصري السلالي المريض ينتصر العلم اليمني على الشعار الخميني ينتصر النشيد الوطني على الصرخة الخامنئية ينتصر اصحاب الارض على عبيد ايرلو لأننا بكل وضوح: #يمنيون_لا_حوثية #انا_يمني_موش_حوثي #تحيا_الجمهورية_اليمنية والله غالب على امره.