الجمهوريون يسيطرون على مجلس الشيوخ الأمريكي والتنافس مستمر على مجلس النواب سفينة حربية إيطالية تنضم إلى حملة حماية البحر الأحمر ترامب يفوز بالانتخابات الرئاسية الأمريكية وفق النتائج الأولية مفاجأة مدوية.. صلاح بديلا لنيمار في الهلال السعودي ترامب يعلن التقدم والفوز في 12 منطقة أمريكية … . نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية لحظة بلحظة التحالف العربي ينفذ ثلاث عمليات إجلاء جوية في سقطرى الكشف عن القيادي الحوثي المسؤول عن تهريب الأسلحة الإيرانية التحركات واللقاءات العسكرية العليا.. هل قررت الشرعية خوض معركة الحسم مع مليشيا الحوثي؟.. تقرير رفقة محمد بن زايد.. شاهد ثاني ظهور لطارق صالح عقب إصابته بحادث مروري في الساحل الغربي حزب الإصلاح يعلق على إشهار التكتل الوطني للمكونات السياسية
سنة وقد راني وانأ أضع على رقبتي شال منقوش علية علم اليمن مع كلمة أنا أحب اليمن باللغة الانجليزية ...
وفجاءة سألني ... أتحب اليمن؟؟؟
كانت الإجابة بالنسبة لي صعبه جدا كي أوصل مدلولها لولد
صغير لا يعرف اليمن.... سكت بره قصير من الزمن
وقلت له .هي أمي فكيف لا أحبها ... نحن بدونها لا شيء !
وعندها قال الله يرحم إبراهيم ألحمدي لو هو موجود ما وصل حال اليمن إلى هذا الحال.
حينها اشرورغت عيناي بالدموع لم استطع أن أتكلم ..
ووجهت كلامي للزملاء الموجودون حينها معي في المكتب
وقلت ... انظروا هذا طفل صغير ويحمل كل هذه المعرفة
والحب لرجل غادرنا منذ أكثر من ثلاثة عقود ....
نعم عندما اغتيل الرئيس إبراهيم ألحمدي اغتيل شعب بأكمله
اغتيل حلم لم يستطع احد ان يفيق منه ..إلا على وقع حقد اسود يحمله مشروع الصالح الطامح لبناء مملكته الصالحية
الخاصة على حساب كل يمني وكل شبر من الأرض اليمنية
الطاهرة ...
نعم أفقنا من حلمنا بعد أن بللتنا دماء الشباب التي تنزف
بالساحات كل يوم ...
أفقنا على صوت عويل الثكالى والأرامل اللاتي يولولن على
أحبائهن الذين دفعوا حياتهم ثمناً لحلمٌ يحلمون به وواقع يتطلعون إلى انجازه .
فمن يقارن معي أو يقنعني أن هناك وجه للمقارنة بين ما
زرعه الشهيد ألحمدي وبين ما يحصده صالح ألان ..
هل هناك أوجه شبة بين المشروعين ؟؟؟؟؟