الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية منصة عملاقة تقدم نفسيها كبديل ل X.. انضمام مليون مستخدم لـبلوسكاي في 24 ساعة
اليوم كنت أقرأ في سورة الفتح .. الآية الأخيرة .... محمد رسول الله والذين معه ....لفت انتباهي كيف تناول القرآن الصورة ...
محمد والذين معه ... وهي صورة لا تقتصر فقط على الاصحاب .. بل على كل الذين معه على امتداد التاريخ والزمن .. أشداء على الكفار .. رحماء بينهم ..تراهم ركعا ... سجدا ... يبتغون فضلا من الله ورضوانا ... سيماهم في وجوههم من أثر السجود .. العجيب .. أن هذه صفاتهم في التوراة ...... والأعجب من هذا صفتهم في الانجيل .. التي جاءت بذات الصفات ولكن في صورة بالغة الجمال ... صورة الزرع ... القوي الشديد .. الذي يخرج شطأه .. اي فراخه .. الجوانب التي يخرجها الساق لحظة الامتلاء والارتواء .والزرع لايخرج فرخه .. أو شطأه في حالة ضعف .....واستخدام لفظة الشطأ النادرة الاستخدام تماما كهذه الصورة النادرة ..... فيتآزر الزرع بالفرخ .. والفرخ بالزرع .. والضمير هنا يحتمل الاثنتين .. تماما كما يأتزر محمد بالذين معه ويأتزرون به ... وهنا تحضر صورة التراحم الكبير الذي يستغلظ معه الفرخ الصغير ويستوي على الساق .. في صورة تعجب الزارعين .. كما هي صورتهم حين يغتسلون بالركوع والسجود .. فتبرز السمات على الوجوه .... والسمات هكذا مطلقة .. ليست علامة محددة.....بل يدركها الرائي في الوجوه كما يدركها حين يرى الزرع والاخصرار في لحظة عنفوان .. وهي صورة أكثر من يعجب لها الزارعون
هذه الصفات مسجلة في التوراة والانجيل ... وهي صور يجب أن تظل حاضرة في الامة في كل لحظة ..
كم هي صورة بالغة الثراء ......