مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
لقد وجدت مطلب الأخ الرئيس : علي عبدالله صالح , فقد قال المذكور آنفاً يوم الجمعة الماضية بتاريخ : 25/3/2011م أنه ليس راغباً في السلطة ولن يتنحى عن الرئاسة حتى يتأكد من الذي سيتقلد زمام الأمور ومقاليد الحكم في بلدنا الحبيب اليمن , ولن يسلم السلطة إلا إلي أيدي أمينة , فبدأ الناس يدوكون صباحهم ومسائهم ليجدوا المرشحة الوحيد {أمينة} , لعلها تكون اسم على مسمى , فقلبتُ القنوات وتصفحت المواقع الإلكترونية بما فيها موقع التواصل الاجتماعي { face book } بحثاً عن المرشحة {أمينة} فوجدتها ... نعم وجدتها .
إنها :
1.تسليم 7 ألوية كاملة بعدتها وعتادها للقاعدة بمدينة جعار محافظة أبين .
2.محاولة حرق البنك الأهلي بالمكلا .
3.تسليم الحوثيين معسكرات الأمن بصعدة .
4.إخلاء المعسكرات من الأمن خاصة في حضرموت .
5.تفجير لغم أرضي بمنطقة شحير بالمكلا .
لكي يقول لأمريكا -فهو لا يخاف من اليمنيين – إنني إما أن أكون حاكماً لليمن أو فسوف تأتي القاعدة , الحوثيون , الانفصاليون , ويسيطرون على البلاد , وقد قال ذلك صراحاً .
ألم يقل ((إن الحوثيين يطمحون إلى إقامة دولة مذهبية شيعية في شمال الشمال (محافظة صعدة), وأن الإخوان المسلمين يتطلعون إلى إقامة دولة "الخلافة" في مثلث المناطق الوسطى في اليمن (تعز وإب والحديدة), وتنتظر القوى القومية والماركسية للحصول على جزء من هذه الكعكة، ولو في نطاق مديرية واحدة تنفرد فيها بالحكم وتصدير ثورتها التحررية وتعميمها على كل المنطقة العربية.)) .
والذي يظهر لي بأن الأخ الرئيس يعتبر نفسه القادر الوحيد لحماية هذا الشعب العظيم وأنه لايوجد بديل غيره .
إن الرئيس بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة ولا يعي مايقول فمرة يقول يريدونني أن أرحل سأرحل , ومرة يقول يريدونني أن أرحل فيرد على نفسه يرحل من ؟!! .
إخواني لابد أن نتكاتف في هذه الوقت وأن نكون صفاً واحد ضد الرئيس ونظامه الفاسد , ونقول له ارحل ... هيا ارحل .