آخر الاخبار

خبراء: تصعيد الحوثيين يخدم أهداف نتنياهو في المنطقة .. واستهداف الحوثيين لإسرائيل جاء بتوجيهات ايرانية عاجل: صورة متداولة للغارات الأمريكية التي تعرضت لها العاصمة صنعاء قبل قليل والموقع المستهدف عاجل.. الرئيس اليمني يكشف أدلة وحقائق عن الحوثيين وإيران وعلاقتهم مع القاعدة ومن أين تأتي الأسلحة المتطورة؟ وما الهدف الذي يسعى إليه عبدالملك بعد مقتل نصر الله؟ أصل العرب للعلماء الموهبين: تُكرم أستاذ الفقه المُقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي الخدمة المدنية تعلن موعد بدء وانتهاء إجازة عيد الفطر غارات امريكية جديدة تستهدف معقل جماعة الحوثي.. والحصيلة حتى يوم الخميس تصل إلى نحو 200 قتيل ومصاب شاهد الصور.. مشهد مهيب للحرم المكي بعد اكتمال التوسعة وزارة الداخلية التركية تصدر بيانا عاجل وجديد بشأن إمام أوغلو عليك اتباعها في آخر أيام رمضان.. 6 عادات غذائية لتنظيف الجهاز التنفسي من السموم عشرات الشهداء وأوامر إخلاء وفقدان طواقم إنقاذ في غزة ..تفاصيل

أوسكار قلة الحياء
بقلم/ نبيل الأسيدي
نشر منذ: 15 سنة و شهرين و 13 يوماً
الخميس 07 يناير-كانون الثاني 2010 08:20 م

-يُختطف محمد المقالح من احد شوارع العاصمة صنعاء(جهارا نهارا)والدولة منكرة تماما وكان ناقص تحلف على الختمة في الجامع الكبير ، وبعد أشهر من الإنكار والإخفاء ألقسري والمغالطة والكذب على الذقون نكتشف أن الدولة تستخف بنا معترفة- وبكل بساطة- بوجود المقالح لديها.... بالله عليكم هذي دولة ام مجموعة عصابة.

-تتشدق الدولة بالديمقراطية وبريادتها في المنطقة في مجال الديمقراطية والحريات وتقول أنها أصبحت في مصاف الدول الأولى التي لديها حرية التعبير والصحافة والرأي والتعددية ، وتستشهد بالكم الهائل من الإصدارات الصحفية.

-وفي نفس الوقت تعتقل الصحفيين وتحاكمهم بالتجزئة والجمله ، ولا يمر أسبوع إلا وتتحفنا هذه الدولة بإحدى إنجازاتها الديمقراطية عبر اعتقال صحفي ، وسجن أخر ومطاردة ثالث وتحاكم العشرات وتصادر وتغلق ما تشاء من الصحف لمجرد أنها تمس الذات الرئاسيه.. والتي اعتقد أنها لا تحتاج لفرض هيبتها بهذه الوسائل المسيئة للنهج الذي تتفاخرون و(تزنط ) به على كل دول المنطقة.

-الدولة التي تعتمد الكذب وتستخف بحريات وعقول وحقوق شعبها ولا تحترم التزاماتها وأقوالها ووعودها ونظامها ولا يهمها أن يفقد الجميع في الداخل والخارج إحترامة وثقته بها ، هي دولة في نظري تستحق منحها جائزة الأوسكار في قلة الحياء.