آخر الاخبار

الحوثيون يحولون المدارس إلى معسكرات تدريب .. ومسيرات النفير العام تتحول الى طعم لتجنيد الأطفال خيار الانفصال يعود مجددا ...حلف قبائل حضرموت يعلن رفضه لنتائج اجتماع مجلس القيادة الرئاسي ويهدد بالتصعيد مجددا قوات الجيش الوطني تفتك بالمليشيات الحوثية جنوب مأرب.. حصيلة الخسائر عاجل.. رئيس حزب الإصلاح يلتقي قائد قوات التحالف العربي .. تفاصيل الاجتماع منظمة دولية تتهم إسرائيل بممارسة جرائم حرب في اليمن وتوجه دعوة للمجتمع الدولي جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين

انتهى الشوط الأول بأربعة أهداف
بقلم/ صدام الشميري
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 20 يوماً
السبت 26 نوفمبر-تشرين الثاني 2011 03:29 م

انتهى الشوط الأول من عهد الزعامات والجلالات وملوك الملوك وعميد زعماء العرب وفارس العرب و,,و,,الخ

انقضت الحقبة الأولى من أصنام الجاهلية وزعامات الظلال التي ظلت جاثمة على صدور شعوبها طيلة عقود حتى كأن الشعوب في سبات عميق وكأنها تعيش في عالم أخر وكأنها نائمة على ظهر بحر والبحر في ركود وصمت ،يسمع من هدؤوه دبيب النمل فخيل لتك ,الزعامات أن الشعوب لا تصحو من نومها وسباتها ولكن حكمة الله كانت غير ذالك

بدأت المباراة في بداية العام في شوطها الأول ولكن لم أرى أو اسمع أروع وأجمل من هذه المباراة

كان الهدف الأول من تونس الذي بلغ به الفساد ذروته وطفح الكيل الميزان فكان الهجوم قويا من قبل الشعب وكان حارس بن على لا يستطيع أن يصد الكرة فكان أسرع هدف على الإطلاق

الهدف الثاني كان من مصر ولكن كان به قليل من الارتباك عند منطقة الجزاء من قبل بلاطجة مبارك ،فكان الهدف في منطقة الزاوية ولكنه كان الأروع والأنظف لان الحارس لم يكن موجودا في المرمى

الهدف الثالث كان من ليبيا وهذا هدف من شكل أخر ولكنه العجب العجاب مباراة بفريق واحد فكيف يكون الهدف تصوره كيف شئت ولكن عند دخول الكرة إلى المرمى مات الحارس وانتهت المباراة بأكملها

الهدف الرابع من اليمن الحبيب ولكن له خصوصيته ومميزاته لا أنه نحن اليمنيين لا نجيد الكرة وإنما نجيد الرقص على رؤوس الثعابين ورحم الله من سمنا أبو نقطة

والمباراة مستمرة مع الشوط الثاني ولكن بعد الاستراحة