فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
ووضعت الحرب اوزارها
صدق السيد وعده
وحمل بنوا اسرائيل اثقالها
شكرا سيدي
اجلا لنا \"لمغامري\" المقاومة
لدماء ... احيت فينا آمالاً ضامرة
وحلم انتصارات طال انتظارها
وضعت الحرب اوزارها
وتوارى \" حكماء\" الهزائم
خلف اسوارها
يقلبون في حيره قراءاتهم
ويعيدون للمعركه حساباتها
وتساءلوا:
أي فتية هؤلأ
اين تعلموا فنون القتال ؟
كيف استطاعوا هزيمه اسرائيل
واسقاط وهمنا ؟!
قل هي البندقية تحدث أخبارها
بأن الكرامه المهدره
على عتبات عروشكم
والدم العربي المسفوك عقوداً
أوحيا لها
اننا امة لا تنهزم
تعشق الموت في ساحات الوغى
تجنح للسليم اذا رغبوا
والهدنه اذا جنحوا لها
(( واعدوا لهم ما استطعتم ))
صدق العظيم قائلها
فالله لا ينصر الخائفين
ولا الراجعون الى الخلف
لكنه..
مع المدفعيه الثقيله حين تعزف الحانها
هي المقاومه
صبي ... يسخر من قاذفات القنابل
يلهو كما يشاء ولا يخافها
شباب ...\" اعاروا الله جماجمهم \"
أب... يقف على خطوط النار
يزاحم ابناءه نيل الشهادة
أم ... تقف على ركام دارها
تلوح بالنصر
وتزغرد لاستشهاد فلذات اكبادها
وضعت الحرب اوزارها
وجاء \"نصر الله\"
كما نريده ان يكون
أميناً نقياً كالمطر
قائداً لا يعرف المساومة
يقطر الصدق من لسانة
ويتدفق النصر من بين يدية
يشيد لكرامه اركانها
شكراً سيدي
عفوك يا سيد المقاومة
نقسهم بين يديك
اننا عشنا الحرب معكم
فوق ما نملك من مشاعر
وعشنا احداثها
نقسم...
اننا طيلة شهر
هجرنا نساءنا
حسن المظهر
طيب الطعام
وهجرنا النوم نتابع اخبارها
نقسم بين يديك
اننا براء من هذه الانطمة
من اقوالها وافعالها
وأنها منتج امريكي
لا تقرب لنا
لا من قريب ولا من بعيد
ولا تستمد منا أي مشروعية
بل من امريكا
تستمد مشروعية وجودها
نقسم ...
اننا ندوس على هكذا \"زعامات\"
لا نرى فرقاً بين الوجوه
وبين مؤخراتها
مره اخرى
ل\" بيروت\" رائحه الانتصار
لضاحيتها لون الفجر
ولجنوبها المقاوم عرف الرجال
فقط يزعجني \" وليد \" هذه المدينة
والذين معه
غريب اللسان
مشوه المضمون هذا
يخدش جمالها
ووضعت الحرب اوزارها
لقد ادرتها باءقتدار عجيب
وحسبتها يا سيدي كما يجب
وحسبوها بآلات استكبارهم
ومسانده أنطمه الردة
تدفع عنهم للحرب فواتيرها
لكنهم ... كيفما حسبوها الان جميعهم
تعطيك الحسبة نتائجاً
وتعطيهم الحسبة اصفارها.