فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
زعمَتْ..
وقالت إنها
ما عاد يقلقها غيابي
وبأنها
ما عاد يعنيها بقائي في (تعزَّ)
أو اغترابي..
قلت اسحبي ما قلتِ.. عودي للصوابِ
قالت أحبك.. إنما
قررتُ ألا نلتقي
ألا نرى بعضًا
وإن طال انتحابك وانتحابي..
لو لم يكن لمواسم الأمطار ميعادًا
لملَّتها الروابي
وأخاف أن تعتاد عينك رؤيتي
فتموت لوعتها
وألسِنة انجذابي..
* * *
جاء الصباح
وحلوتي دقت على رقمي
وجاء العصر
وهي تدقُّ بابي..
قالت.. أتيتُ لكي نؤكد عهدنا
ألا نرى بعضًا
وإن عصفت بك الأشواق في بعدي
وحطمني اكتئابي..
قلت اجلسي..
وحبستُ عن ثغري ابتسامته
وفضلتُ التغابي
وأريتُ قلبي
كيف أن الماء يخدعها
ويرويها سرابي!
جلستْ..
وكان العطر يفضحها
وتقرأها عيوني
من بدايات المشاوير الطويلة للخضابِ..
كوني الكريمة بالتمني
والبخيلة بالثيابِ..
..............
..............
..............
..............
* * *
خرَجَتْ....
وعادت بعد أسبوعٍ إليَّ
وهكذا!
ظلَّت تجيء لكي تؤكد لي
بأن لا نلتقي..
وبأنها..
ما عاد يقلقها غيابي!!!!!