فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
فبالرغم من امتلاك أم الدنيا (مِصر) هذا الكم والكيف , من العلماء , والعقلاء , والحكماء ؛ فقد أضحت مُكبَلة الدور , ومُهمشَة المكانة !
حيثُ ما زالت تعاني , وتفتقر للإرادة السياسية الفاعلة , وبمنأىً عن اتخاذ القرار السياسي العقلاني , والرشيد !
ولذا , تبًا لنظرية المؤامرة البديهية , وسحقًا لطغاتنا مُحارِبي علمائنا !
أما حركاتنا و أحزابنا , فيقيناً أنها مأزومةٌ .. مأزومة , ويعوزها التغيير.. التغيير!
ولا عزاء لوعاظ الطغاة , والمسترزِقين بأقلامهم !
الحل إذن , في نقد الذات دون جلدها . وحضور علماء الأمة , لا وعاظ المستبدين . وتأسيس الأحزاب المؤسسية لا الشخصية .
وقبل ذلك , مواجهة العدو .. العدو , ورفد الشقيق .. الشقيق .