عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
العميد طارق صالح: ''محافظة البيضاء على موعد قريب من التحرير وستكون أول من تلفظ المشروع الحوثي''
الإدارة الأميركية توافق على بيع أسلحة متطورة وفتاكة للسعودية لمواجهة المسيرات المفخخة
الجيش السوداني يسق مليشيا الدعم السريع ويحقق انتصارات واسعة في العاصمة الخرطوم ويستعيد اهم المقار السيادية
مركز الفلك الدولي يتوقع متى تبدأ أول أيام عيد الفطر
تمديد فترة تسجيل الراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام
من تحميل السعودية الى منع موظفي البنوك الخاصة مغادرة صنعاء.. الحوثيون يتخبطون ويخشون انهيار القطاع المصرفي
هل تتّجه إيران للتعامل مع الحوثيين على غرار حزب الله بعد تهديدات ترامب؟
الولايات المتحدة توسع استهدافاتها ضد الحوثيين: بنك الأهداف يتضمن مخازن الأسلحة ومواقع الإطلاق
بيان عاجل لوزير الداخلية التركي علي كايا
دخل اليمانيون غار إيران عشية انقلاب مليشيا الحوثي الإيرانية وإعلان تمردها على الشعب اليمني وجمهوريته وحكومته الشرعية في ٢١ سبتمبر ٢٠١٤ م ووصفه بغار إيران هو الأصدق لسببين:- ا
لأول :- لما فيه من ظلمات الجهالة والزندقة والجور والاستعباد والتفريط بالسيادة والإستقلال ومصادرة حقوق الناس وحرياتهم مع ما في هذا الكهف من الأفاعي والعقارب وبقية الكائنات والحشرات الضارة .
والثاني :- لأن الحوثة مجرد أدوات رخيصة وممتهنة باعت الوطن والعروبة والاسلام لمشروعٍ دخيل امتطاها وسخرها لخدمته وأطماعه . وللخروج من غار إيران يتطلب الأمر مسارات منها :-
( الأول ) إعداد العدة والعمل بالأسباب المادية الكفيلة بإذن الله للخروج من هذا الغار ومنها اصطفاف الشعب اليمني بمختلف مكوناته وقواه الوطنية واتجاهاته الصادقة في مواجهة مشروع إيران وتوحيد الجهود تحت مظلة الشرعيه ومن يساندها ويقف إلى جانبها وتغليب المصالح العليا على ما سواها والعزوف عن بنيات الطريق وسفاسف الأمور وترك الانشغال بالصراعات البينية بمختلف مسمياتها، الحزبية والمناطقية ، بعد أن تجلت مخاطره لجميعهم فلامناص من اشتراكهم كافةً لدحره والتخلص منه .
ويلتحق بهذا المعنى الإلتفات إلى الذات ومراجعة منظومة الشرعية على المستويين - الحكومي والسياسي والحزبي - وضرورة تقييم الأداء سياسياً وعسكرياً واقتصادياً واعلامياً واخضاع جميع مفاصل الدولة للرقابة والمحاسبة ، فيثاب المحسن ويعاقب المسئ - من أي جهة كان