دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
28 مليار دولار خسائر أوروبا الأولية من رسوم ترمب على الصلب والألمنيوم
قراصنة يستولون على 1.5 مليار دولار في أكبر سرقة بتاريخ العملات المشفرة
بريطانيا تعلن عن حزمة كبيرة من العقوبات ضد روسيا
نتانياهو يعلن تأجيل موعد الإفراج عن الدفعة السابعة من الأسرى الفلسطينيين
وقف المساعدات الأميركية يضاعف الأزمة الإنسانية في اليمن ..ومصادر تكشف التفاصيل
قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
لم يقتصر الدين الإسلامي على تربية ( الفرد ) ليتحلى بالمعنويات العالية، بل شملت تعاليمه الأمة كلها، - فأمر بالوحدة وهي أساس القوة، قال تعالى : " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " .
وقال تعالى: "وإن هذه أمتكم أمة واحدة" - وحث على الاستعداد والإعداد للحرب واستنفاذ الجهد وبذل أقصى استطاعة ، حيث ان الإعداد المسبق للأمة والجاهزية أساس النصر، قال تعالى: " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم". - وأمر الأمة بالجهاد بالنفس والمال وهو أساس القوة والنصر معا، قال تعالى:" انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ". - وهو بالإضافة إلى كل ذلك حث على اليقظة والحذر، قال تعالى: " يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم"، وقال تعالى: " فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ".
كل ما ذكرناه هي تعاليم خالدة جاء بها الإسلام للمحافظة على معنويات الجيش والمجتمع قبل الحرب وأثنائها. لكن كيف استطاع الإسلام المحافظة على معنويات الجيش والمجتمع حتى بعد المعركة؟ هذا ما سنتحدث عنه في المقال القادم إن شاء الله.