أمريكا تدرس فرض عقوبات على وزير اسرائيلي تتضمن منع سفره الى الولايات المتحدة أكبر من ميسي ورونالدو.. لاعب ياباني في عمر الـ 58 ينوي الإستمرار مع فريقه الرواية الأمريكية الرسمية حول حقيقة استهداف الحوثيين حاملة طائرات ومدمرتين في باب المندب ترامب يستحدث وزارة جديدة في تاريخ أمريكا ويعطيها للملياردير إيلون ماسك الكشف عن فساد في عدن بقيمة 180 مليون دولار والقضية تحال الى النيابة الصين تستعد لحرب تجاري محتمل مع واشنطن في 3 محاور الريال اليمني يواصل الإنهيار بشكل غير مسبوق أمام العملات الأجنبية قضاء الولايات المتحدة يمنح تعويضات لمعتقلي أبو غريب بسبب إساءة المعاملة تصاعد الغارات على الحوثيين في 3 محافظات والمبعوث الأممي يطالب بالإفراج عن الموظفين ترامب يكشف عن مناصب جديدة في إدارته… و إيلون ماسك يقود وزارة كفاءة الحكومة
كُنّا ولا زلنا نتمنى أن يكون هناك أي حل يحقن الدماء ويحفظ الحقوق ويصون الحريات ويكفي المعتصمين معاناتهم في الشارع, ولكن الشباب عرفوا وهم الطبقة المتعلمة والمتحضرة أنه لا جدوى من الحوارات مع النظام الحالي , والسبب في ذلك أن عقلية النظام الحالي عقلية متخلفة ومتحجرة تخاطب وتتحاور مع الشعب بعقلية الستينات و السبعينات بينما عقلية الشباب عقليه متحضرة ومتنورة تواكب تطورات العصر الحديث.وأما ما يقوله الحزب الحاكم إنه ينتظر الشعب.. إذ هو ترك اليمن من انفصال و حوثيون وجوع وغير ذلك فنحن نرد عليهم أن هم من يمارس الانفصال وهم من انقلب على اتفاقية الوحدة , وإن من يهدد الوحدة هو بقاء هذا النظام وأما الحيثيون فهم جزء من الشعب اليمني والنظام هو من أوجدهم وتبناهم والآن يخوفنا بهم , وأما من ناحية الاقتصاد وحصول مجاعة نقول لهم: كيف تقولون أنكم حريصون على اقتصاد الشعب وأنتم من يسرق وينهب خيراته وثرواته , وكيف تقولون أنكم حريصون على أبناء اليمن من الفتنه والقتل؟.. وأنتم من يقتل الشعب حتى الساعة وانتم من يغذي النزاع القبلي والفتن الطائفية و المذهبية. كيف تقولون أن ثورة الشعب مدعومة من إسرائيل و أمريكا!!..
وانتم من يستمد العون منهم وتطلب الرخصة منهم لممارسة قتل أبناء شعبك
وتقدم المليارات لأمريكا من ثروة الشعب اليمنى لكي تبقى أمريكا صامتة على جرائمك..
كيف تدعي حرصك علي اليمن وأبنائه؟... وأنت تمارس ضدهم كل هذه الجرائم .
إنك تدافع عن مصالحك الشخصية وتدافع عن مصالح أسرتك , كيف تدعي إلى لغة العقل والمنطق وأنت ترفض رأى العلماء!!.. كيف تدعي إلي الحوار وأنت فاقد لشرعية الحوار!!..
فا الحوار لا يكون مع شخص خائن ومنافق فقد خنت شعبك و بلدك.. فقد تحدثتَ فكذبتَ.
ووعدتَ فا أخلفتَ وائتُمِنتَ فخنْتَ, فليس هناك حوار ... وليس هناك خيار... فالحل هو أن ترحل...