قوات خاصة إسرائيلية تسللت متنكرة بزيّ الدفاع المدني لدخول غزة.. يكشف أمرها وتتعرض لضربة قاتلة قوات خاصة إسرائيلية تسللت متنكرة بزيّ الدفاع المدني لدخول غزة.. يكشف أمرها وتتعرض لضربة قاتلة «تيك توك» يكلف الذكاء الاصطناعي و40 ألف موظف للمراقبة ويزيل أكثر من 200 مليون محتوى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يفرض عقوبات على لاتسيو وأتلتيكو بسبب عنصرية الجماهير إيران تصدر قرارا بتعيبن ابو باقر وصيا على حزب الله لإدارته وتسيير شؤونه الحوثيون وحروبهم السبب الرئيسي وراء انتشار أخطر الأمراض النفسيه في صفوف اليمنيين .. المبعوث الأممي من موسكو يطالب بالحفاظ على توافق مجلس الأمن بشأن اليمن حرب السودان.. هل اقتربت المعركة الفاصلة؟ تعرف علي سيناريوهات الإدارة الأمريكية القادمة في التعامل مع الحوثيين وأبرز الفروق بين قرارات ترامب وهاريس بعد الفوز دول خليجية تطالب أميركا بمنع إسرائيل من استهداف حقول النفط إلايرانية
الثورات يخطط لها الدهاة وينفذها الأبطال ويستغلها الجبناء والحقراء..وثورة الدفاع عن عدن وأهلها وأمنها واستقرارها وهوائها وجمالها كان ومازال البدوي الأصيل أحمد العيسي يمثل فيها كلمة السر وهو الذي توارى عن الظهور وابتعد عن الكاميرات ولم يسعى وراء مصلحة ولا غنيمة ولا فائدة سوى أن تنعم عدن وأهلها بالأمن والحرية والحياة الهانئة، فوهب نفسه وسخر ماله وجهده وليله ونهاره في سبيل العزة والكرامة وكان خير سند وداعم واستطاع أن يوفر ويؤمن ويدعم ويعالج إلى أن تحقق النصر وعادت عدن هانئة أمنة مستقرة ،ليأتي بعد ذلك الجبناء والحقراء الذين ظهروا فجأة وجاءوا على أجنحة المصالح تدفعهم نيات الخسة وتلفهم سوءات الخيانة واهدافهم واحدة ودنيئة يريدون من خلالها تدمير عدن ونشر الصراعات المناطقية والعنصرية وادخال الجنوب في دوامة صراعات وتصفيات دموية تعود بالذاكرة إلى الماضي البغيض والأليم لعباد السلطة وعشاق الكراسي والمنافع والمكاسب على حساب الشعب والوطن وتطوره وأمنه واستقراره.
إن أولئك الغارقون في الدماء والتائهون في الأرض والعابثون بالأمن والأمان والرازحون تحت وطأة المؤامرات والقابعون في قعر الظلمات عادوا من جديد إلى عدن الباسمة والمدينة الصامدة والجميلة الفاتنة ليشوهوا كل جميل ويقفوا أمام الرجال الأوفياء والمحبين والغيورين والصادقين والمخلصين ويعملوا على شن حرب قذرة على القلب النابض بالحب والاخلاص والوفاء للمدينة عدن وأهلها ولكل محافظات اليمن واليد البيضاء التي تمتد للكل دون حسابات مناطقية ولا ولاءات عنصرية وبلا انتظار جزءاً ولا شكورا ظناً منهم أنهم بفرقعاتهم وشراءهم للذمم وبالضعوطات التي يمارسونها سيستطيعون تغطية فضائحهم وصفقات الفساد التي يمررونها وسيتمكنون من الصاق التهم الساذجة على المخلصين والأوفياء والتي هي محل استهجان واستغراب عامة الناس ممن اصبحوا أكثر فهما ومعرفة بمن يمكرون لعدن ومن يقفون ضد مشاريع البناء ومن يحاربون مساعي وجهود المحبين والمخلصين ممن يتمنون للمدينة وأهلها كل الخير ومن يسعون بجد وإخلاص من أجل أن تكون مدينة أمنة ومستقرة ومتطورة ومنعمة بالخيرات والنجاحات والتطورات، فالجميع شبوا على طوق الوصاية والاستفراد والتحكم وصاروا أكثر استيعاباً وفهماً وثقافة وعلماً ويفرقون بين رجال الوفاء والحرص والحب والإخلاص ورجال الفوضى وحب السيطرة والتحكم والاستفراد والدماء والاشلاء ممن لا يهمهم سوى أن تبقى عدن مرتعاً لامراضهم ونزواتهم واحقادهم وويلاتهم التي تملأ سجلات الماضي الدموي ويحاول أصحابها أن يملأوا بها من جديد سجلات الحاضر من خلال مشاريع الفوضى والعبث والسرقات والاغتيالات والاتجار بعدن وأمنها واستقرارها وبقوت الشعب والمواطن ومصالحه وخدماته والثروات لتكوين امبراطوريات من عرق وقوت المواطنين ، وهم بذلك لابد أن يلفظهم الزمن طال أم قصر وكما كان سيظل ويستمر أحمد صالح العيسى رجل المبادئ وإنسان الخير والعون والدعم والوفاء والقيادي الذي يحظى بالاحترام والتقدير وينفرد بالإجماع عليه ليده البيضاء وقلبه المحب وتعاملاته الإنسانية ولن تزيده الشائعات والأكاذيب والاستهدافات والحرب القذرة إلا قوة وصلابة ومحبة.