أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
سلاح حزب الله وصل إلى طريق مسدود.. والضغوط الدولية ستزداد
الإطاحة بحميد شيباني من اتحاد كرة القدم اليمني
في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
البنك المركزي اليمني يبيع أكثر من 10 ملايين دولار بسعر صرف 2294 ريالاً
افتتح في العاصمة الشيشانية غروزني امس، مسجد جديد أطلق عليه اسم «قلب الشيشان» وهو أكبر مسجد في أوروبا.
ونقلت وكالة أنباء «نوفوستي» ع
ن مفتي جمهورية الشيشان سلطان ميرزايف أن مسجد «قلب الشيشان» الذي يحمل أيضاً اسم الرئيس الشيشاني الراحل أحمد قادروف، هو أكبر مسجد في أوروبا، إذ يتسع لعشرة آلاف شخص.
وبُدء ببناء المسجد في العام 2006 على مساحة 14 هكتاراً، ويضم إلى جانب المسجد، مبنى لإدارة المؤسسة الإسلامية في الشيشان ومؤسستين للت``عليم الإسلامي وبيتاً للطلاب ومكتبة وفــندقاً. ويبلغ ارتفاع كل من منارات المسجد الأربع، أكثر من 60 متراً.
وكان أحمد قادروف، مفتي جمهورية الشيشان سابقاً، دعا إلى تشييد هذا المسجد عام 1997. إلا أن الحرب التي اندلعت في القوقاز حينذاك حالت دون ذلك.
وشيّد المسجد قبالة حديقة في وسط غروزني. ويتوسط الحديقة تمثال لقادروف الذي يتولى ابنه رمضان الموالي للكرملين منصب رئيس جمهورية الشيشان التي تتمتع بحكم ذاتي واسع داخل الاتحاد الروسي.
وحضر أكثر من 2000 ضيف أجنبي من 25 بلداً افتتاح مسجد «قلب الشيشان».
وقال الرئيس الشيشاني خلال مراسم افتتاح المسجد بحضور رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين، ان الغرض منه إرساء السلم في الجمهورية القوقازية. وأضاف ان «حرب الشيشان (1999)، فجرت لتدمير روسيا لكن الشعب الشيشاني المدعوم من المركز الفيديرالي (موسكو) احبط تلك المخططات».
ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن قادروف (33 سنة) قوله ان بوتين (الرئيس الروسي السابق) «هو أمل وسند للعالم الإسلامي برمته».
وحضر المدعوون افتتاح الجامع تحت امطار غزيرة وعلى انغام الطبول. وللمناسبة، اغلق وسط غروزني بشاحنات ونشرت اعداد كبيرة من الجنود والشرطة، بمعدل شرطي لكل مئة متر، في مؤشر الى مخاوف جدية من هجمات يشنها المسلحون المتشددون المناهضون لموسكو.