انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
الآن أصبحت مشكلة الثورة والبلاد كلها هي وجود جنود من الفرقة الأولى مدرع داخل الجامعة لاحترازات أمنية أو لا داعي لها. المهم لا أحد يزايد، تعرضت أنا للتوقيف والاعتقال قبل حوالى 7 أشهر من قبل الفرقة عندما كنت أتحدث مع إحدى الأخوات الزميلات داخل الجامعة في مكان عام بين الناس كلهم.. وهي حادثة معروفة خرج الطلاب بعدها للتظاهر ونشرتها بعض الصحف..
مع ذلك لم أحصر مشكلة البلاد في مشكلتي ، ولم أتحول للثورة على الفرقة، لمجرد تصرفات مجموعة من الجنود.. ولم آخذ موقفاً من هؤلاء، لأنني أنظر بعيداً وأحتاج لتشددهم،، مهما حزنت منهم، ومهما استفزوني..
" ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى".. كما قال الحق تبارك وتعالى..
لا يمكن أن أندفع لمجرد بيان اشتراكي وأحمل على الفرقة التي أعرف وسيكتب التاريخ دورها في الثورة.. بدون مزايدات بعد أن ينتهي اللغط..
بإمكاننا، أن نطالب بإخلاء الحرم الجامعي من وجود عشرات الجنود عن طريق خطاب منصف وتفهم للوضع الأمني.
أما أنا كمواطن أنظر للبلاد كلها، فأتمنى أن ينتشر الجيش والعساكر في كل مناطق اليمن وفي كل عدة أمتار .. وترتفع العصابات المسلحة الخارجة عن القانون وقطاع الطرق.. ولا أهتم أبداً لمزاج مئات الأشخاص وإن كنت واحداً منهم..
هناك حوثة يملأون الجامعة وما جاورها.. وتحيا هذه السواعد العظيمة.. سواعد الأبطال الذين حموا الثورة.. وقاتلوا وقتلوا..
"ايها الجندي يا رمز الفدا .. يا شعاع الأمل المبتسمِ
ما عرفت البخل بالروح اذا .. طلبتها غصص المجد الظمى
بورك الجرح الذي تحمله.. شرفاً تحت ظلال العلمِ"..
هكدا قال عمر أبوريشة، ولتسموني الآن مطبلاً أو عميلاً لعلي محسن أو ما شئتم . والله لا علاقة لي بالفرقة ولا بعلي محسن ولا باستفادة شخصية .. بل هي حسابات وطنية خالصة..