آخر الاخبار

عبدالملك الحوثي وقيادته الميدانية على أعلى قوائم الأولويات كأهداف لإغتيالهم .. فايننشال تايمز تكشف التفاصيل منظمة العفو الدولية تنتقد المجلس الإنتقالي الجنوبي وتوجه دعوة عاجلة لإطلاق الصحفي أحمد ماهر المليشيات الحوثية تتوسل السعودية للتوسط لدى الإدارة الأمريكية .. والرياض ترفض مدير مكتب وكالة سبأ بمحافظة مأرب يتعرض للاعتداء ويوجه بلاغا لعضو مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة والنائب العام عاجل قبائل البيضاء: المليشيات الحوثية تنسيق مع الجماعات الارهابية وتزودها بالإمكانيات وتسهل اعمالها لتحقيق هذه الأهداف الرئاسي اليمني يتطلع إلى شراكة أوسع مع أميركا لردع الحوثيين تركي آل الشيخ يثير الجدل بصورة.. هل نشاهد محمد صلاح في الدوري السعودي؟ القبض على رئيس كوريا بعد اشتباك بسيط مع حراسته.. الرئيس المعزول يقول أنه سلم نفسه ''حقناً للدماء'' سبب واحد متعلق باليمن.. لماذا يرغب ترامب في انجاز صفقة غزة قبل توليه منصبه رسميًا؟ المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن

يا سماوات بلادي باركينا
بقلم/ الاستاذ //عبدالله عبدالوهاب نعمان
نشر منذ: 14 سنة و 3 أشهر و 21 يوماً
الجمعة 24 سبتمبر-أيلول 2010 05:18 م

يا سماوات بلادي باركينا

وهبينا كل رشد ودعينا

نجعل الحق على الأرض مكينا

أرضُنا نحن أضأنا وجهها

 وكسونا أفقها صبحاً مبينا

وجعلنا في ذراها عزها

 لا يرى فوق ثراها مستكينا

يا رحاب المجد ما رَوَّضَنا

 فيك أو مسكننا( ) طول عناءِ

هاك منّا قسماً يا ارضنا

 خالداً في شدةٍ أو في رخاءِ

لن يُلاقي البغي إلا رفضنا

 رفض جبار شريف الكبرياءِ

هاهُنا نحن وقد وحدنا

 وطن أصبح منا أثْمَنَا

وغدت أصقاعه معبدنا

 لم ولن نعبد فيها وثنا

أو يرى نخاس( ) أرضٍ أننا

 نأخذ الدنيا ونُعطي اليمنا

كم سلكنا ومشينا

 طُرقاً تفنى بها روح الفناءِ

ورفضنا وأبينا

 ركعة الهون وضعف الإنحناءِ

نحن رفض رافض إن مسنا

 ظلم ظلاّم بعيداً أو قريبا

كم رفضنا ولبسنا رفضنا

 حللاً حمراً وإصراراً عجيبا

نحن رفض أبداً لكننا

 نعشق الحق جليلاً ومهيبا

أربعينياتُنا فيها رَفَضْنا

 وضحى سبتمبرٍ فيه رَفَضْنا

ومدى السبعين يوماً قد رفضنا

وسنمضي رافضين

كل من جاء لكي يدجي ضحانا

وسنمضي داحضين

كل أثم.. شاء للناس الهوانا

وسنمضي فارضين

صدقنا..حتى يرى الحق مصانا

هذه الأرض التي سرنا على

 صهوات العز فيها وأتينا

وملكنا فوقها أقدارنا

 ونواصيها فشئنا وأبينا

أبداً لن تنتهي فيها انتصاراتنا

 إلا اذا نحن انتهينا