مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
أسعار الذهب تصل الى مستويات قياسية جديدة في ظلّ تهديدات ترامب؟
قرار أمريكي بحظر دخول المشتقات النفطية إلى اليمن عبر ميناء الحديدة
تفاصيل لقاء عيدروس الزبيدي مع سفيرة بريطانيا
قال الصحافي الفرنسي نيكولا بو، المتخصص في الشؤون التونسية على مدونته على الانترنت الأربعاء إن الرئيس التونسي المخلوع زين العابدين بن علي دخل في غيبوبة ونقل إلى المستشفى في جدة.
ونقل الصحافي عن مصادر تونسية أن بن علي (75 عاما) 'أصيب بجلطة دماغية ونقل إلى مستشفى مخصص للأمراء السعوديين في جدة تحت هوية مزيفة لأسباب أمنية'.
وقال إن صحته 'مثيرة للقلق' وإنه 'دخل في غيبوبة'، كما أن زوجته ليلى طرابلسي، التي كانت عرضة للكثير من الانتقادات والاتهامات باختلاس الأموال العامة واستغلالها وعائلتها الحكم، لم تعد إلى جانبه.
ونقل عن مصدر مقرب من الرئيس المؤقت الحالي لتونس فؤاد المبزع انه يعلم منذ ثلاثة أيام عن وضع بن علي الصحي.
وقال الصحافي إن بن علي لا يعاني من عودة ظهور مرض السرطان الذي كان يعاني منه، بل من جلطة دماغية خطرة.
وأشار الصحافي إلى أن مكان تواجد السيدة الأولى السابقة غير معروف، مشيراً إلى أن البعض يرجحون أن تكون في ليبيا بالنظر الى العلاقات الجيدة بين النظام الليبي والثنائي التونسي.
وقد نشر تقرير بو في صحف فرنسية عدة منها 'لو موند' و'ليبيراسيون'.
وكانت ثورة شعبية اندلعت في 17 كانون الأول/ديسمبر على خلفية انتحار بائع خضار تونسي يدعى محمد البوعزيزي، بسبب مصادرة شرطية عربته، أدت إلى الإطاحة ببن علي، وذلك في 14 كانون الثاني/يناير الماضي.
يشار إلى أن تقارير صحافية كانت أشارت أيضا إلى تدهور وضع الرئيس المصري السابق حسني مبارك الصحي وذكرت أنه دخل في غيبوبة، لكن لم يتم التأكد من المعلومات بعد.
وكانت ثورة شعبية مماثلة للثورة التونسية أطاحت بالرئيس المصري في 11 شباط (فبراير) بعدما كانت اندلعت بتجمع في 'ميدان التحرير' وسط القاهرة، في 25 كانون الثاني (يناير) الماضي وامتدت إلى كل المحافظات المصرية