آخر الاخبار

الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة'' مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل'' الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم

رسالة إلى الإمام الشافعي
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 14 سنة و 4 أسابيع و يوم واحد
الخميس 10 فبراير-شباط 2011 07:27 م

إلى السّيِّد المكِّيِّ ذي الرأي والرُؤيا

أفِدْني جزاك الله وانصح لي الرَأيا

أنا شاعرٌ في عام ألفين مولدي

أنا .. من أنا؟ لا لم أحط بي إذن وعيا

رحلتُ إلى نفسي لتبيان من أنا

وفي مستهلّ الرحلة انتابني الإعيا

لإيلاف هذا الشعب ماتت رجاله

لكي يستتب الأمن للظلم والطُّغيا

لأنا أفَقْنا من سباتٍ مبرمجٍ

وفي أرضنا أعتى الطواغيت في الدنيا

وصار انتخاباً ما تُسَمُّون بيعةً

فأفسحَ للتزوير في اللجنة العليا

وأصبح للدجال عشرون رايةً

ومجلس نوابٍ له يشرع البغيا

له عشر زوجاتٍ يشير برمشه

إليهن إضماراً فيأتيْنَه سعيا

ويملك تلفازاً غبياً وسبحةً

وفي سائر الأحوال يحيا كما نحيا

ويستورد الحلوى من الصين بينما

نلوك غبار الجوع أو نكتسي عريا

وتحت سياط القمع تمسي جلودنا

ونُحْشَرُ عند الصبح للفتنة العميا

فيا سيدي عجِّل إلينا بمنقذٍ

ليقتصّ للأموات من صفحة الأحيا

****

صنعاء - أكتوبر 2009م

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سفير الخير النهاريهبة الشعب اليماني
سفير الخير النهاري
محمد عبدالحميد الصلاحيالأوثان...
محمد عبدالحميد الصلاحي
عبد الرحمن العشماويفَهِمْتُكم....
عبد الرحمن العشماوي
أحمد فؤاد نجمدا شعب فقرى
أحمد فؤاد نجم
د.عبدالمنعم الشيبانيأحلام .....
د.عبدالمنعم الشيباني
مشاهدة المزيد