سوريا تعلن افتتاح بئر غاز جديد بطاقة 130 ألف متر مكعب
بعد الإمتناع عن اخراجهم ..رسالة إسرائيلية جديدة بشأن الإفراج عن 620 أسيرا فلسطينيا وهذه شروطها التي لا تصدق
الجيش السوداني يعلن السيطرة على المدخل الشرقي لجسر سوبا وفك الحصار جزئيا عن الخرطوم
مجلس الأمن يعتمد مشروع قرار أمريكي لإنهاء الحرب بأوكرانيا
النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
حلت دولة قطر في المرتبة الأولى عالميا في قائمة أغنى دول العالم ٬ في حين احتلت دولة الإمارات المرتبة السادسة في القائمة ذاتها ٬ وذلك نسبة إلى حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2010.
ووفقا للتصنيف الذي أعلنته مجلة (فوربس) الأمريكية ونشرته على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة ٬ فقد وصلت حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في قطر إلى 88 ألف دولار ٬ بينما بلغت حصة الفرد في الإمارات 5ر47 ألف دولار.
وأوضحت المجلة أن الفضل في احتلال قطر هذا المركز المتقدم يعود "لتوفرها على احتياطيات هامة من الغاز الطبيعي واستثمارها بكثافة في البنية التحتية لتسهيل تصدير المنتوجات النفطية وكذلك لتنويع اقتصادها المحلي" ٬ مسجلة في الوقت ذاته أن منتجات النفط والغاز تشكل" 25 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات ٬ الذي تجاوزت قيمته (تريليون درهم) العام الماضي". وحلت لوكسمبورغ في المركز الثاني في القائمة بحصة قدرها 81 ألف دولار للفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
وعاد المركز الثالث لسنغافورة التي ازدهر اقتصادها باعتبارها مركزاً للتقنية والتصنيع والتمويل مع حصة تقدر ب7ر56 ألف دولار للفرد. واحتلت النرويج المرتبة الرابعة ٬ بحصة 52 ألف دولار للفرد ٬ وبعدها بروناي.
واعتمدت (فوربس) في تقديراتها على بيانات صندوق النقد الدولي للناتج المحلي الإجمالي لعام 2010.
وأوردت القائمة كذلك البلدان الأشد فقراً نسبة للتصنيف ذاته ٬ وجاءت الكونجو الأفقر ٬ بحصة للفرد لا تتجاوز 312 دولاراً ٬ وقبلها ليبيريا وبوروندي ٬ بسبب وضعهما الاقتصادي والسياسي والذي وصفته المجلة ب"الهش".