قوات روسيا تعلن استعادة 15 بلدة بكورسك وتدمر 47 مسيرة أوكرانية إسرائيل تحاصر شمال غزة ودمار وسط القطاع.. والأقمار الصناعية تكشف التفاصيل أول تحرك ورد أمريكي بعد ضربة إيران على إسرائيل إيران تعلن العثور على جثمان قيادى بالحرس الثوري قتل بجاتب نصر الله مأرب.. جامعة إقليم سبأ تعلن عن حاجتها لشغل وظائف تحدث عن نجاح كبير في توحيد القوات.. وزير الدفاع الفريق الداعري: هدفنا الأساسي هو صنعاء ولدينا خطط استراتيجية كاملة لاستخدام القوات قوات خاصة إسرائيلية تسللت متنكرة بزيّ الدفاع المدني لدخول غزة.. يكشف أمرها وتتعرض لضربة قاتلة «تيك توك» يكلف الذكاء الاصطناعي و40 ألف موظف للمراقبة ويزيل أكثر من 200 مليون محتوى الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يفرض عقوبات على لاتسيو وأتلتيكو بسبب عنصرية الجماهير إيران تصدر قرارا بتعيبن ابو باقر وصيا على حزب الله لإدارته وتسيير شؤونه
كشف مسح صحي أجري خلال العام الجاري أن 38% من طلاب المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات في منطقة جازان يتعاطون القات. فيما أشار إلى وجود نسبة متعاطين بين الطالبات في نفس المراحل وصلت إلى 4 %.
وأوضح استشاري الطب النفسي
بمستشفى الملك فهد بجازان الدكتور بن محمد السنوسي في الندوة الإعلامية التي أقيمت أخيرا بالنادي الأدبي بجازان بمشاركة نخبة من الأطباء والمشايخ والجهات الأمنية والتربويين، أن نتائج المسح الذي أجري خلال عام الماضي والذي شمل 8841 طالب وطالبة من المرحلة الثانوية والمعاهد والكليات بالمنطقة وكانت في الفئة العمرية ما بين سن 14-24 سنة في جميع مناطق جازان قد كشف عن هذه الأرقام مشيرا إلى أن المسح أثبت أن ليس هناك فرق بين القرى والمحافظات، رابطا في الوقت نفسه انخفاض التحصيل الدراسي لدى الطلاب المتناولين للقات والغياب المتكرر.
ولفت إلى أن المسح استنتج أن آباء أولئك الطلاب هم أيضا من المتعاطين للقات مشيرة إلى أن أغلبية الطلاب موضع المسح تعاطوا القات إما للتقليد أو لمجالسة الأصدقاء أو لإحساسهم بالفراغ أو لمرورهم بمشاكل نفسية.
وبين السنوسي أن منظمة الصحة العالمية أجرت دراسة على مادة القات فوجدت فيه 40 مادة كيميائية منها مادتان مخدرتان وجميع هذه المواد لها تأثيرات مباشرة على أجزاء الجسم من الأسنان والجهاز التناسلي حيث تكون هناك إفرازات غير طبيعية بالإضافة إلى الإمساك.
ونفى ما يشيع عن أن القات يعالج مرض السكر مشيرا إلى أن الجلوس فترات طويلة لتعاطي القات لمدة تزيد عن 6 ساعات يتوقف فيها المصاب عن تناول الطعام وبالتالي ينخفض مستوى السكر لديه.