فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
أُحِـبُك ربـي
أُحِـبُك جِـداً
وحُبَك يأسِـرُ نفسي ولُبي
وحبُك أضحى دوائي وطِبي
وشوقي للُقياكَ يَملئُ قلـــبي
فهل سأراني يوماً سعيداً برؤياك قُربي؟
فمازال حُبك يزداد يوماً فيوماً ليغدو رفيقاً يُؤجج عـزمي
ولولا حنانك ربي لكان كيدُ العِدا حميماً يُزلزل بأسي ويهزِمُ خطبي
أُحِـبُك ربـي
لقد كُنت دوماً رفيقاً لدربي ؛وتشحذُ عزمي إذا اليأسُ يوماً أهَمَ بِصَلبي
أُحِـبُك ربـي
لقد كنت لي خير عونٍ في زمان الجنون حين أعْلَنتُ حَربي
لقد كُنت سيفي وكفي وزندي إذا ما أغار العدو لضربي
أُحِـبُك ربـي
لقد كنت قُربي حين فارقتُ صحبي ولم يكُ ذنبي
نعم لي إخوةٌ وأحِبة صامِدون أراهم ضِياءً لعيني ودِفئاً لقلبي
ولكنهم دائِماً صامِتون
يُزلزلهم خوفهم والسُكون وعند الشدائِد لم أجدهم بقربي
وإن كان فيهم شُجاعٌ فطين
فما بين إدبار صُبحٍ وإقبال ليل ربما قد يخون و يرتدُ ضِدي
أُحِـبُك ربـي
وليس لغيرِك أمنحُ قلبي
وليس بِدونِك أروي ظما النفسِ شوقاً إذا لم أكن للنِداءِ مُلبي
أُحِـبُك ربـي
وليس سواك سيملكُ قلبي