آخر الاخبار

لماذا تشكل حرب غزة والقضايا الخارجية “عاملًا حاسمًا” في مسار الانتخابات الأمريكية 2024؟ هذا ما يتعرض له موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة

22  مايو .. ترياق النجاة!
بقلم/ خالد الرويشان
نشر منذ: 4 أشهر و 17 يوماً
الأربعاء 22 مايو 2024 05:02 م
 

أكبر إنجازات الشعب اليمني منذ ألف سنة:

ثورة جمهورية 26 سبتمبر 1962 ضد الإمامة

ثورة 14أكتوبر 1963 ضد الاستعمار

ونتيجة هاتين الثورتين كانت استعادة وحدة شطرَي اليمن وولادة اليمن الكبير الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990

 

يا شباب البلاد .. أرجوكم تأمّلوا فحسب:

النظام الجمهوري هو الذي وحّد اليمن

جمهوريتا الشطرين وحّدتا اليمن

لو كانت الإمامة ماتزال موجودةً في صنعاء بمذهبيتها وعنصريتها لما تمت وحدة بين الشطرين أو تم تحريرٌ أو تغيير! 

لن يقبل أحد بعنصرية الإمامة ومذهبية العمامة!

وهذا كان السبب الأول للحروب في اليمن وعدم الاستقرار منذ قرون وحتى اللحظة!

 

الأوطان وسلامتها أكبر وأهم من الزعماء والأحزاب والمناطقية!

يرحل الزعماء واختلافاتهم وتبقى الأوطان ومنجزات الشعوب!

تأمّلوا تاريخ العالم ستجدونه تاريخ الكفاح والنضال من أجل المساواة والمواطنة والوحدة!

مِنْ أوّلِ عبدٍ مستعبد حتى الرئيس أوباما الأسود في البيت الأبيض!

 

لذلك ، سنكافح ونناضل ولن نستسلم أو ننفصل مادام لواء الجمهورية عالياً وحاكماً .. الجمهورية التي أزهرت وستزهر يمناً كبيراً وعزيزاً ومتقدماً وديمقراطيا! 

 

لاتدخلوا في جدلٍ بيزنطي حول الأحزاب والزعماء والمناطقية! .. تمسّكوا باليمن الكبير واستعادة الجمهورية فحسب كبداية لطريق الاستقرار والتقدم والمواطنة والكرامة 

هذه روشتّة الحياة والتقدم للشعب اليمني!

ولن تستعاد الجمهورية إلاّ بشرعية اليمن الكبير والحفاظ عليه!

وغير ذلك هو دخولٌ في دوّامة تبدأ ولا تنتهي!

 

 ‎