للمرة الأولى عالمياً.. دولة خليجيه ترصد هلال رمضان بطائرات درون
المنطقة العسكرية الثانية توجه تحذيرا شديد اللهجة لحلف قبائل حضرموت وتحركاته العسكرية
ماذا تصنع الطائرات الأمريكية المسيرة إم كيو-9 فوق مناطق سيطرة المليشيات الحوثية .. وكيف خضعت الصواريخ الروسية للجيش اليمني السابق للتطوير على يد إيران ؟
أول تعليق من الحكومة اليمنية على دعوة السعودية لضم اليمن إلى عضوية مجلس التعاون الخليجي ..
إعدام امرأة خطفت وباعت 17 طفلا
بيان تاريخي وتطور غير مسبوق في تركيا .. أوجلان يدعو من السجن إلى حل حزب العمال الكردستاني وإلقاء السلاح
الأزهر يُحرّم مشاهدة مسلسل معاوية خلال رمضان ويكشف السبب
8 قادة بارزين في القسام ضمن محرري الدفعة السابعة.. تعرف عليهم
البيتكوين في مهب الريح.. تعريفات ترامب الجمركية تعصف بالعملات المشفرة
5 وزراء دفاع سابقين في أمريكا يعلنون التمرد ضد ترامب
ذكر موقع العربية نت أن علي صالح عاكف على تدوين مذكرات بعنوان \"قصتي مع الثعابين، وكلمة(يدون) فعل مضارع يعني أنه لم يدونها بعد، والأصح في نقل الخبر يكون(يزور)برفع الياء، بدلا عن التدوين.
لأن صالح يعد اكبر مزور في تاريخ اليمن وهو الافعى التي لا زالت إلى الآن تبث سمومها في الجسد اليمني .
فبعد أن جثم على صالح على صدور اليمنيين وكتم أنفاسهم لعقود.
وهنا نتسائل كمواطنين وليس كساسيين ...
هل يريد صالح أن يزور حتى التاريخ؟؟
يا لغباء هذا الرجل...هل وصل به الجنون الى هذا الحد ؟؟؟
يا صالح .. ريشة التاريخ لا ترحم ,ولن يفلت منها تاريخك المليئ بالغدر ، والظلام يا صالح ... لو لم يكن أبنائك، وأقربائك على رأس الجيش كنت ستدون \"قصتك مع ثعابينك المقربين\" في سجن العدالة ، وأظن أول تأريخ ستخطه يمينك هو تاريخ 11 أكتوبر 1977 تأري إغتيال الرئيس الشهيد:إبراهيم الحمدي عندها كنت لا زلت \"ثعبان\"صغير ، أو بالأصح \"ثعيبين\".
بدأت مسيرتك المليئة بالغموض ،والألغاز ,والمغمورة بلون الدم..
مرورا بعدة محطات دموية
لم تكن جمعة الكرامة آخرها ، ولم تكن أحداث أبين هي النهاية-مادام أقاربك يسيطرون على مناصب في الأمن والجيش-وينفثون سمومك.
في في الجسد اليمني الطاهر فهل ستدون هذه الأحداث في مذكراتك؟؟ كان من المفترض ان
تسميها...
(مذكرات سفاح)
قصتي مع
الضحايا..
أخيرا ..
رسالتي إلى الحكومة الجديدة أسرعوا في إعادة هيكلة الجيش ليتوقف هذا الهراء،كي يكمل مدوناته في السجن ، وإما أن ترحلوا معه وتساعدوه في التدوين.