آخر الاخبار

هل تغيّر واشنطن خطتها ضد الحوثيين لتكون أكثر حسماً.. أم ستكرر السيناريو؟ نتائج المنتخبات العربية في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم 2026 خلال اجتماع موسع مع قادة الكتائب والسرايا والضباط..قائد شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمأرب يشدد على رفع الجاهزية وتثبيت الأمن مأرب: الجمعية الخيرية لتعليم القرآن تنظم برنامج سرد القرآني ل200 طالب. تتضمن 59 مادة موزعة على 6 أبواب.. الفريق القانوني يسلم الرئيس مسودة القواعد المنظمة لأعمال مجلس القيادة تمهيداً لاعتمادها وإصدارها بقانون فعالية حاشدة لمؤتمر مأرب الجامع ومجلس الجوف الوطني... دعوات لوحدة الصف الوطني لمواجهة مليشيا الحوثي الإرهابية. سياسي عراقي شيعي موالي لإيران يظهر فجأة في صنعاء.. وتقرير يكشف انتشار عسكريين من ''الحشد الشعبي'' في اليمن المحافظات المتوقع أن تشهد هطول أمطار رعدية خلال الساعات القادمة شاهد الصور .. حريق هائل يلتهم جبل صبر في تعز ومناشدات عاجلة لإخماده تحول ''أكثر عدوانية'' في سياسية أمريكا تجاه الحوثيين يتجاوز الإحتواء الى التعطيل.. هل إنتهت اللعبة؟

صقر مراد في موكب الشرف
بقلم/ علوي الباشا بن زبع
نشر منذ: 9 سنوات و شهرين و 23 يوماً
السبت 26 ديسمبر-كانون الأول 2015 08:27 ص
تقبله الله في الشهداء كان صقر من صقور مراد الابية ومأرب العصية وابدأ اصرار منقطع النظير رغم ما جرى لقنيه من محاولات-على الاستبسال في مأرب مع قومه واهله وعزوته حتى اقر الله عينه بما شهد من معارك ناجحة للمقاومة والحيش في الجفينة والبلق وصرواح وضل مواصلآ اصراره البطولي متشبثآ بالمقاومة ومستميتآ دون حياض الدين والارض والعرض حتى نالته ايادي الغدر والخسة فما عجزوا عنه في الميدان يلجأون له في احيان الغرة واوقات استراحة المحارب.
الشهيد الحي المقدم جارالله الصالحي لك الخلود باذن الله في جنات عدن مع النبيين والصدقيين والشهداء وحسن اولئك رفيقآ وصدقني يا عزيزي ودعنا عشرات الشهداء الاخيار الابرار والاحبه في هذه الحرب التي جرونا اليها الانقلابيون ولم نصدم في مواكب وداعهم كما صدمنا اليوم في خبر استشهادك تدري اخي لماذا لان القتل غيلة في زمن الحرب الشاملة عمل جبان لا يلحأ له الا الانذال وما كنا نريد ان يضفر نذل باغتيال بطل مثلك.
الله الامر من قبل ومن بعد وحسبنا الله ونعم الوكيل وصبرآ ال الصالحي فان موعدكم شفاعة الشهيد في سبعين من اهله في يوم الكرب العظيم ان شاء الله وانا لله وانا اليه راجعون.