في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟
مارب برس - الحديدة - خاص
كم يؤلمك أن تسمع من بلاد الله - بلاد البيت الحرام بلاد الرسول صلى الله عليه وسلم - فتاوى مشائخ يسفهون ويحرمون ويجرمون التظاهر ، ويعدونه معاصي وضياع للوقت وإلهاء للناس عن ذكر الله ، وسذاجة و..... و...... . هكذا كانت فتاوى اللحيدان ( ...... ) وفتاوى آل الشيخ علماً أن آل الشيخ هو مفتي السعودية (ياساتر) وبينما كانت هذه الفتاوى الجارحة للشعور الإسلامي الإيماني .... المنافية لكتاب الله ....العاملة ضد الأخلاق الإسلامية ....هذه الفتاوى التي تستحق أن توصف بأنها فتاوى تافهة ..... أو فتاوى مُسيسة ...أو فتاوى مدفوعة الأجر ....وأقل ما يستحق أصحابها أن يوصفوا بالساذجين (إن كنا نتحدث بحسن نية ) وخونة وعملاء وأوغاد وحاقدين ومنافين لجواهر الدين الحنيف ....أو ليس الجهاد ذروة سنام الإسلام ... أم هو كذلك ضد الإشتراكية الروسية فقط ...أمّا ضد الإسرائيليين فلا...لا...لا .وضد الأمريكان معصية لله ..قبحكم الله ..ألا ساء ما تحكمون ..ومن المفارقات العجيبة أنه في الوقت الذي يُصدر علماء السلطان الفتاوى العجيبة نجد الكاردنال .......
قسيس روما يهاجم إسرائيل بعنف وينتقد العدوان الوحشي البربري والإجرامي ضد غزة ... ويومنا هذا الإثنين(12/يناير 2009م ) وعلى شاشات الفضائيات نشاهد حاخام يهودي يحرق جوازه الإسرائيلي في مظاهرة عامة ...ونشاهد عشرات الحاخامات والمفكرين اليهود (غير الصهيونيين ) يتظاهرون ناقدين ما يجري في غزة .... الكنائس والحاخامات والبابا والقديسين وعلماء المسلمين يتألمون ويتظاهرون ويناشدون ... ينددون ويشجبون... وأشباه الرجال يحرمون المظاهرات ...حسبنا الله ونعم الوكيل .
وقفة (1)
ما الذي يمنع من أن يكون هؤلاء الذين يزعمون أنهم مشائخ وعلماء دين أن يكونوا من بقايا يهود خيبر أو يهود يثرب ... فعلا ما المانع ؟ فاليهود يمتلكون نفس طويل وقدرة هائلة على التخفي .... السؤال جاد ... ويحتاج إلى باحث تاريخي وانثروبولوجي وعلماء فكر وعقيدة ....
وقفة (2)
في خضم التفاعل والإنفعال والفعاليات المناصرة والمؤيدة للجهاد والصمود وإبداء مظاهر ومشاعر الألم والحزن .... والعمل على إسماع الصوت الجمعي إلى العالم ، فوجئنا بخروج طالب في الجامعة يدرس في كلية علمية ينبري خطيباً ويقوم بإصدار فتاوى بتحريم المظاهرات وانها ضد الدين والإسلام وبدأ يسفه الجميع ويشتم تيار إسلامي ولكن وعي الناس وجديتهم جعلتهم ينفعلون فأدبوه .... أدبوه والله إنني بدأت أتوجس من أصابع الموساد و أدواره وتوجيهاته المباشرة وغير المباشرة لبعض التيارات والأشخاص والله المستعان ..