فيديو مروع .. عنصر متحوث يحرق نفسه امام تجمع للحوثيين وسط ميدان السبعين بصنعاء الصحفي بن لزرق يشعل غضب الانفصاليين بتغريدة منصفة كشفت عظمة «مأرب» ويؤكد: اتحدى اكبر مسؤول في الدولة ان يكذب حرف واحد مما كتبته عقب اقتحامه للمنبر رفقة مسلحين.. خطيب حوثي يتعرض لإهانة موجعة من قبل المصلين تفاصيل صادمة.. قاتل صامت يختبئ في مشروب يومي يشربه الجميع الباحث على سالم بن يحيى يحصل على درجة الدكتوراه من جامعة المنصورة بمصر بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وفاة برلماني يمني بصنعاءإثر ذبحة صدرية مفاجئة. نادي رياضي شهير في اوروبا يغادر منصة إكس.. احتجاجاً على خطاب الكراهية.. لماذا حققت بورصة أبوظبي أداء فائقاً ؟ لماذا تخفي إيران عن شعبها والعالم أن أحد منشأتها النووية السرية تم تدميرها خلال هجوم أكتوبر ؟ افتتاح مدرسة أساسية للبنات بمحافظة مأرب بتمويل جمعية خيرية فرنسية
استخدمت إيران إبان حربها على العراق في الثمانينات البشر في اكتساح حقول الألغام كبديل عن كاسحات الألغام وفي الخطوط الأمامية- وما ارخص الإنسان لديهم- وكجزاء موعود من احبارهم ورهبانهم بدخول الجنة؛ حتى وصل الحال طلبا للجنة بإشراك الأطفال والزج بهم في أتون الحرب، وهذه الوصفة لملالي إيران يستخدمها الحوثي بحرفية ومهارة عالية فهو الخبير بالموت،
ففي محارق الموت يقدم في جبهات الحرب والخطوط الأمامية أرتال بشرية قد تصل إلى سبعة وعشرة أنساق جلهم من الأطفال بعد اعطائهم حبوب مخدرة لتغييب عقولهم وأغلبهم يُقتل وبندقيته معلقة على كتفه وفي وضع الأمان ومخزن الرصاص لم تنقص منها رصاصة واحدة،
ويهدف من هذا الصنيع إلى: