جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان
ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة
تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
التحرك الرئاسي والحكومي تجاه مستجدات الأحداث يمثل إحباطًا .. دائرة المناشدات والمطالبات الموجهة للمجتمع الدولي .. هي لغة مفتقدي الإرادة والقرار ..
كنا نريد أن نسمع ماهي الخطوات التي اتخذها أو سيتخذها مجلس القيادة الرئاسي والحكومة..
الراهن يستوجب أفعالا حتى في حدود إمكانياتك المتاحة .. لكن هذا الجمود قاتل ويمثل جسر عبور لمشاريع المليشيات المسلحة .. ونافذة عبور للتدخلات الخارجية .. قوة الموقف السياسي يمثل فعلا له أثرا إيجابيا مهما كان وضعك العسكري والاقتصادي ..
سياسة اتخاذ المواقف السياسية منعدمة المردود الإيجابي لصالح المشروع الوطني يجب أن يسدل الستار عنها .. الشرعية رئاسة وحكومة في وضعها العسكري والاقتصادي الراهن ..
ليست بذلك الضعف الذي نلتمسه .. بل هي أقوى من ذلك بكثير .. الضعف الراهن الذي نعيش انتكاساته هو ضعف القيادات المرتعشة .. رئاسة وحكومة وبرلمان وأحزاب ..
واحدية المواقف السياسية قوة .. وقوة الموقف السياسي يمثل دعما لايمكن تجاهل تأثيراته على الملف العسكري والاقتصادي..
حالة الارتعاش التي تعيشها القيادات السياسية .. حجر الزاوية للنتيجة المحبطة التي نعيشها .. ونتاج لهذا التوهان للسياسة اليمنية في جميع الملفات السياسية والعسكرية والاقتصادية!!