آخر الاخبار

عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا

قابَ قوسين
بقلم/ ياسين عبد العزيز
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 11 يوماً
الخميس 13 ديسمبر-كانون الأول 2012 12:09 م

على بُعدِ ميلينِ

كمْ عِشتُ بالشوقِ

أرنو إليكْ ..

تصافحُكَ الشمسُ في كلِّ فجرٍ

فتمنحُها قيمةَ الضوءِ

روحَ الحياةِ

تباركُها،

ثم تمضي محلِّقةً في السماءِ

تدلُّ الحيارى بصدقٍ عليكَ

وتمنحُ في الدربِ عشاقَكَ السائرينَ الأملْ ..

هناكَ ..

على بُعدِ ميلينِ منِّي

أراكَ تلوِّحُ للشمسِ عندَ الغروبِ

وفي الليلِ تستقبلُ العاشقينَ

وتدعو النجومَ إلى حفلةِ المجدِ

والقلبُ يغبطُ فرحتَهمْ

في تسلُّمِ أسفارِ تاريخِهمْ في حضورِ القمرْ

موقَّعةً بالخلودْ ..

على بُعدِ ميلينِ

مَرَّتْ قرونٌ

ومرَّتْ قطاراتُ أهلِ الهِمَمْ،

ومازلتُ وحدي هنا بالأماني

كطاحونةِ الريحِ

أجري على محورِ الحُزنِ

ما اجتزتُ شِبراً إليكْ ..

ولكنَّني

بَعدِ دهرٍ مضى

تعلَّمتُ درساً

ولم يُسلِمِ الحزنُ روحي ليأسٍ

فحطمتُ قيدي

ومِن قابِ قوسينِ

أرنو إليكْ ..

وكُلِّي يقينٌ

بأنِّي غداً

سوفَ ألقاكَ يا حلمُ حتماً

وإنْ أثقلَ الإرثُ

خطوي إليكْ ..

***

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيوحدي ياليل مع أرقي
محمد عبدالله الحريبي
عبد الإله المنحميأخاديد ذكرى
عبد الإله المنحمي
أبو البراء اليمنيحِكَايَةٌ عَجْيبَةٌ!
أبو البراء اليمني
مطهر علي الإريانيإبنة الوادي
مطهر علي الإرياني
مشاهدة المزيد