عاجل .. وزير الدفاع اليمني : القوات المسلحة وجميع التشكيلات العسكرية في جهوزية عالية وسنتعامل بحزم مع أي مغامرة حوثية
في أمسية رمضانية لرابطة الجرحى بمأرب.. بلغيث: القيادة السياسية تقدر تضحيات الجرحى
من أعماق سقطرى.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا ويغير مسار حياة ابو سلطان
حزب الإصلاح في اليمن يوجه دعوة للأمم المتحدة ومجلس الأمن بخصوص العدوان الإسرائيلي على غزة
تقرير دولي.. اليمن خامس أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم وأعداد النازحين ستصل الى اكثر من 5 مليون نازح ..
مركز الفلك الدولي يكشف عن موعد عيد الفطر 2025 وغرة شهر شوال
عاجل ...الجامعة العربية تكشف عن أدوات المواجة مع إسرائيل ردا على المجازر الإسرائيلية في غزة
وزارة الدفاع الأمريكية: مصممون على تدمير قدرات الحوثيين العسكرية
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع سفير تركيا
كشفت بيانات شركة أمريكان اكسبريس أن ستة ملايين أمريكي يعتزمون التقدم للزواج في عيد الحب الذي يحتفل به العشاق في شتى أنحاء العالم وزاد هذا الرقم بمقدار مليوني شخص عن العام الماضي وأظهرت البيانات أيضا ان متوسط ثمن خاتم الزواج بلغ 2410 دولارات.
وقالت ميلاني باكس مديرة الشؤون العامة في أمريكان اكسبريس "عندما ينتعش الاقتصاد يبدأ الناس في الشعور بمزيد من التفاؤل وتصير أمور مثل التقدم للزواج والخطبة واتخاذ الخطوة التالية في الحياة أكثر أهمية."
وأضافت باكس أن العدد المتوقع لحالات التقدم للزواج يزيد بشكل كبير عن العام الماضي.
ورغم أن عدد من يشترون الهدايا في عيد الحب هذا العام سينخفض إلى 69 بالمئة مقابل 76 بالمئة عام 2012 إلا أنه من المتوقع أن ينفق كل واحد منهم نحو 239 دولارا مقابل 196 دولارا العام الماضي.
ويتوقع أن يكون الرجال أكثر سخاء من النساء ليصل متوسط إنفاقهم 272 دولارا بينما ستكون النساء أكثر شحا.
وترى أكثر من 30 بالمئة من النساء أن هناك مبالغة في الاحتفاء بعيد الحب بينما تعتبره 34 بالمئة منهن يوما للمرح ولكن ليس مناسبة كبرى. وهناك 35 بالمئة فقط يعتقدن أنه يوم هام في حياتهن العاطفية.
وتماشيا مع العصر الرقمي قال 62 بالمئة إنهم سيستخدمون التكنولوجيا أو شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن حبهم في عيد الحب.
ويتوقع أن تكون الرسائل النصية على الهواتف المحمولة وتعليقات رومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي هي أكثر الطرق الإلكترونية استخداما للتعبير عن الحب يليها البريد الإلكتروني وبطاقات المعايدة الإلكترونية.