الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
متعة أن تقرأ مقالة مروان الغفوري على حميد الأحمر من صباح الصبح وأنت تتناول فطورك البسيط مع البسطاء ..
بل قمة المتعة أن تأخذ طريقة قراءتك لها طابعاً مسرحياً فترفع صوتك ليسمعك النادلون وتلتمع أعينهم أيضاً، كما تتفاجئ بالمجانين والشحاذين وبائعة الكاذي العجوز الذين يحيطون بك- إضافة إلى ثلاثة أطفال يبيعون المياة المعدنية والمساوك والجرائد - قد اصيبوا جميعاً مثلك بحالة استثنائية من الصفاء والنشوة ، حتى ذلك القبيلي الذي دخل البوفية فجأة واعتقدناه شخصاً أرعناً حين مر بجانبنا وهو " لاوي بوزه " ومحدقاً بشرر ناحيتي- أو هكذا تصورته - وهو يصيخ السمع دون أن يشعرنا بذلك متعمداً ابراز سلاحه من تحت الجاكيت ومتلبساً دور المخبر التقليدي الضليع : كانت لديه موهبة التذوق على الأقل مكللة بنبالة خاصة، إذ قال لي بنهاية المقالة وقد اتسع فمه لشدة ابتسامتة المنهمرة بسخاء أدهشني : أمانة موضوع باهر ياذاك .. أمانة موضوع باهر ..ثم رفض إلا أن يحاسب فطورنا هو :)