أسعار الذهب في اليمن
قبائل الطيال وسنحان وبني حشيش وبلاد الروس تعلن النفير العام لاستعادة الدولة وطالبت مجلس القيادة الرئاسي بضرورة توحيد الصف الوطني،وحشد الإمكانات لدعم الجيش والمقاومة.. صور
مؤشرات ايجابية على عودة الإستقرار للبحر الأحمر.. 47 سفينة عدلت مسارها إلى قناة السويس بدلاً من الرجاء الصالح
الإتحاد يعزز الصدارة بفوز كبير على غريمه الهلال
الجيش الأردني يعلن احباط تهريب كمية من المواد المخدرة عبر طائرة مسيرة
إعلام أمريكي: ''الحوثيون هاجموا طائرات مقاتلة ومسيرة أمريكية وجدل داخل الجيش حول كيفية الرد''
حماس تتحدث عن خرق اسرائيلي فاضح لاتفاق تبادل الأسرى
دمشق تعلن بدء تشغيل النفط من حقول شمال شرقي سوريا
فضيحة تحكيمية جديدة في مباراة برشلونة
أوكرانيا أرض الثروات.. لهذا يلهث ترامب وراء المعادن النادرة
ان المتأمل الى حالة الشعوب العربية في الوقت الراهن يجد ان هناك صحوة عربية متمثلة برفضها للانظمة الدكتاتورية فكما نعرف ان الثوار الذين قموا بالثورات في الازمنة السابقة كانت نتيجة الظلم الذي مارسة الحاكم ضد شعبه وما اشبه اليوم بالبارحة فنحن اليوم بحاجه الى شعوب ثـوار وليس اثـوار
لان الاثـوار يراعون مصالحهم فقط يريدون الفتك بالخصم كما نرى في مصارعةالتيران الذين ترفع لهم رايات حمراء فيطاردها ولكن سرعان ما يخدعهم الخصم فيضربون برؤسهم على حائط الحلبة وربما احيانا يسقطون على ارجلهم وايديهم ولكنهم رغم ذالك لا يستسلمون يعاودون الكرة تلو الكرة وذالك تصديقاللمثل القائل لو حبيبك ثور البس له احمر .
ان من حق الشعوب ان تعبر عن رأيها فالدستور والقانون قداعطى لكل مواطن ان يعبر عن رأيه ولكن دن تخريب ومن حق الحكومات ان تستجيب لما يطلبه الشعب منها وإلا فإن الامر سينعكس سلبا وسيجعل الشعوب تنقلب من ثوار سلميين إلى اثوار عدائيين .
فمطالب الشعوب ليست مستحيلة على الحكومات فالشعب لايريد من الحكومات ان تلبسه الحرير وان تفرش له الارض زهورا وان تصرف لكل مواطن طياره او حتى سيارة وانما الشيء الذي يريده الشعب . هو ان يعيش بكرامة وان تؤمن له وسائل العيش الضرورية من ماكل ومشرب وووووو....الخ
فالمساكين من الشعوب هم الذين يفجرون الثورات في وجوه من ظلموهم وكلنا نعرف سبب الثورة الاخيرة في تونس .... الرجل الذي احرق نفسه
فالمواطن المسكين هذه هي مطالبه ولا اضنها مطالب مستحيلة التحقق ..
اماذا يتجاهل الزعماء العرب حالة شعوبهم لماذا يتصارعون مع معارضيهم على السلطة ويقدمون لها التنازلا ت تلوا التنازلا ت ولم ينضروا لحال المواطنين الذين تعبوا من البحث عن لقمة العيش لهم ولاسرهم فكرسي السلطة لا يمكن ان يجلس عليه اكثر من 22 مليون نسمه .
ولالكن اذا ضاق الحال بهم فسيسعون الى تخريب هذا الكرسي وربما قد يحصل مالا يحمد عقباه كما هو الحال اليوم في جمهورية مصر العربية .