الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
قالت مصادر مطلعة في وزارة الإعلام السورية إن وزير الإعلام السوري الدكتور محسن بلال اتصل بمسئولين قطريين لوضعهم في أجواء "الإساءة " التي صدرت من إعلامي قناة الجزيرة أحمد منصور خلال حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد أبرز أركان الانفصال بين سوريا ومصر الأسبوع الماضي حيث قال منصور "كلاما مهينا بحق الشعب السوري".
وأوضحت المصادر أن الوزير بلال تحدث إلى وزير الثقافة القطري حمد بن عبد العزيز الكواري في هذا الموضوع هاتفيا الاثنين ما أستوجب تجاوبا وتفهما من الوزير ا
كواري وأن منصور "سيعتذر من الشعب السوري في الحلقة المقبلة من برنامجه شاهد على العصر".
وكانت صحيفة الوطن السورية شبه الرسمية أكدت في عددها الاثنين إن "إعلامي محطة "الجزيرة" المعروف أحمد منصور تجاوز حدوده المهنية في برنامجه "شاهد على العصر"، بل تمادى موجها الإهانة للشعب السوري دون استثناءات، وذلك في خلفية حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد رموز انفصال الوحدة بين سوريا ومصر القرن الماضي".
وأضافت الصحيفة "لم يكتف منصور في حواره مع النحلاوي بشتم الشعب السوري الذي سارع "لتقبيل حذاء عبد الناصر" على حد تعبيره، بل تابع واصفا هذا الشعب بأنه "عاطفي وبينضحك عليه"، وهو كلام لا يجوز أن يمر وخاصة على قناة لديها ميثاق شرف صرعت الدنيا به".
وطالبت الصحيفة السورية بتطبيق ميثاق الشرف الإعلامي بقولها "بعد كلام منصور السالف الذكر، بات لابد من تطبيق ميثاق الشرف هذا ليس فقط على مراسليها الصغار، بل أيضا على أعمدتها الذين لا يجدون حرجا في شتم شعب كامل من على منبرها".