مسؤول كبير وبارز ..يكشف خسائر الحوثيين من قدراتهم العسكرية بسبب الضربات الأميركية ويتحدث عن مفاجئات
غارات أمريكية تغتال مسؤولا في جماعة الحوثي
الجيش السوداني يواصل تقدمه في أم درمان ويستعيد السيطرة على مواقع جديدة
بصواريخ نوعية ومدمرة .. واشنطن تستهدف منشآت عسكرية حوثية في صنعاء
رونالدو يتصدر هدافي ربع نهائي دوري أبطال أوروبا قبل انطلاق دور ال8
عاجل.. غارات أمريكية تدك اهدافا حساسة لمليشيا الحوثي وتخرج شبكات الاتصالات عن الخدمة
دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
قال الله تعالى(إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا)صدق الله العظيم
من ارض الكنانة الثائرة الى اليمن السعيد بشبابة ورجالة وشيوخة ونسائة واطفالة المناضلين في ساحات الحرية وميادين التغيير ابشركم بأن النصر قادم وقريب باذن الله عزوجل واقترب موعد الحسم على الدكتاتور علي صالح ونظامة الفاسد وإن ما يقوم بة علي صالح وميليشياتة من حرب على الساحات في بعض المحافظات إنها بداية النهاية لهذا النظام الذي لم يترك الا الاحقاد بين شعبة والثارات بين القبائل طيلة حكمة .
فصالح في بداية الثورة يلعب ادوار الثعلب الماكر على شعبة وعلى حلفائة وعلى منهم معة في النظام الفاسد وكان يوهم دول الخليج بانة سوف يوقع المبادرة وهو يكذب حتى انكشفت لعبة الثعلب الماكر على دول الخليج والراي العام الدولي وهو الان يتخبط في قصرة هو ومستشارية الذين لاخير فيهم.
ومن حماقاتة بدأ بضرب منزل الشيخ/عبدالله بن حسين الاحمر رحمة الله وايضا ضرب ساحة الحرية في تعز الثائرة وهذا دليل على نهايتة باذن الله تعالى.
وانني في هذا المقام اترحم على جميع شهداء الثورة في اليمن بما فيهم شهداء قبائل نهم واهنئ قبائل نهم بالانتصار العظيم الذي حققوة في الفرضة ومعسكراتها وغيرها من المواقع العسكرية التابعة للحرس الجمهوري وانني ادعوا كل من تبقى من مشائخ نهم واعيانها وافرادها للانظمام الى الثورة السلمية.