هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
نتنياهو يضع شروطا لإنهاء وجود الفلسطينيين في غزة.. و حماس ترد
مهبط طائرات ''غامض'' بات جاهزا في إحدى الجزر اليمنية وامريكا تنقل 4 قاذفات الى المحيط الهندي
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
الموت حق وكلنا نؤمن بقضاء الله وقدره ومشيئته، لكن الألم يعتصرنا عندما نفقد إنسانا إعلاميا كله حياة وعطاء.يحي علاو ... إعلامي رائع أقل ما يقال فيه إنه فارس الإعلاميين رجل غمر حبه كل المشاهدين قدم برنامجاً جميلاً بكل أمانة، احتل شهرة بين الناس برنامج فرسان الميدان وكانت تصرفاته عفوية صادقة كل الصدق في تقديمه للبرنامج وكان يؤدي عمله والابتسامة والرضا يملآن نفسه وقلبه وضميره. كان معروف بحبه للناس وفكاهته واحترامه للصغير والكبير كما يملك رصيدا كبيرا من الحب والاحترام والتقدير،
نم يا أيها الفارس ولن ننساك ، وستبقى حياً في ذاكرتنا ورؤانا ، ستبقى مثلاً يحتذى به لكل إعلامي رحمك الله يا علاو ، فقد كنت مثقفاً حقيقياً ، وإعلاميا مؤثراً ، فكيف سيكون رمضان القادم بدونك ومن خلال برنامجك الجميل يافارس الإعلاميين أحمل لك الكثير من الحب ، الكثير من الود ، الكثير من الاحترام وأحمل الكثير من الحزن والأسى على رحيلك....
وفي الأخير رحلت عنا نقياً كالنور....
بريئا كدموع طفل....
غادرتنا كما الهمس..كما نسيم الصبا..
لملمت أوراقك على عجل.. دون سلام أو حتى قُبل....
فوداعاً يافارس الإعلاميين.
* رئيس مؤسسة العدالة للمحاماة والاستشارات والتدريب